رشق ناشطو مواقع التواصل الاجتماعي المدعو "مهدي المشاط" بِكيلٍ من السخرية، عقب ظهوره في احتفال المليشيات الحوثية بالعاصمة المختطفة صنعاء بذكرى نكبة الـ21 سبتمبر/ أيلول 2014م،
منذ نكبة الانقلاب الحوثي في 21 سبتمبر 2014م، وما رافقها من سيطرة المليشيات الحوثية على مؤسسات الدولة وحربها على الشعب اليمني في كل المجالات.. والاقتصاد في
ألحقت الحرب التي أشعلتها مليشيا الحوثي في البلاد منذ انقلابها على مؤسسات الدولة واقتحامها للعاصمة صنعاء في 21 سبتمبر من العام 2014 خسائر فادحة وتكلفة باهظة
لأول مرة في تاريخها، أحيت "الأمم المتحدة" ذكرى النكبة الفلسطينية رسميًا في مقرها في نيويورك، وفي لندن شكر "جريمي كورين" زعيم حزب العمال البريطاني السابق، المشاركين
يبدو أن القدر السيئ، وحظنا الأسوأ أيضًا، كتب لنا أن نعيش هذه اللحظات الأكثر سوءاً في تاريخ هذا الوطن، حيث عادت بنا عجلة التاريخ إلى ما
تبالغ العصابة الحوثية في الاحتفال بما تُسميه ثورة 21 سبتمبر 2014، نكاية بالشعب اليمني وثورته الجبارة 26 سبتمبر التي اقتلعت حكمًا إماميًا سلاليًا عنصريًا متخلفًا، ظل
"لن يكون الحوثي أقوى من كل خراب العهد الإمامي الذي أسقطته الثورة اليمنية الخالدة 26 سبتمبر"، هكذا لخص العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، عضو مجلس
ثماني سنوات منذُ اجتياح مليشيا الحوثي الإرهابية العاصمة صنعاء، لصالح فوضى إيران الطائفية في المنطقة والقضاء على المكونات المدنية والعسكرية، الجمهورية والعروبية، التي كانت تشكل هياكل
يجسّد الطفل حمود باسم، من أهالي محافظة تعز، حال الطفولة؛ بل حال البلد بأكمله منذ نكبة 21 سبتمبر، التي أغرقت اليمن في ظلام دامس وأحالت كل
يحيي اليمنيون ذكرى خالدة في الأذهان والوجدان تحكي قصة كفاح أسطوري أشرق بالجمهورية اليمنية في آفاق ملؤها الحرية والكرامة والمواطنة المتساوية؛ لكنهم يطلون اليوم على صباحٍ
تربط مليشيا الحوثي تاريخ ما تسميه ثورتها بيوم اقتحامها صنعاء في 21 سبتمبر 2014، وتردد على طول خط خطابها السياسي والإعلامي والثقافي أن الهدف العام لثورتها
لا يخجل قادة المليشيا الحوثية من تكرار ادعاء "صون السيادة الوطنية" في كل خطاباتهم أمام أنصارهم، وتزييف حقائق الواقع الذي يعيشه البلد بعد سبع سنوات عِجاف
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها