الشتات الذي يدمر الأسر ويفكك تماسكها لا يأتي من فراغ، ومهما كانت عوامله وأسبابه في السابق، فإن السبب الذي يقف الآن خلف تدمير الأسرة اليمنية وقهرها
ليس من السهل أن تسرد الطفلةُ فاطمة حادثة استشهاد والدها وأشقائها دون أن تأخذ استراحة بكاء، فبمجرد أن يخطر الحادث الإرهابي الحوثي على مخيالها يكون البكاءُ
بما تيسر له من القرآن وقفَ الطفل إدريس سالم أمام السبورة في الصف المدرسي يتلو على زملائه المُعجبين بفطنته وذكائه، لكنه لم يكن قادرا ليشير إلى
منذ فجر التاسع عشر من أبريل 2018م، جسدت المقاومة الوطنية بقيادة العميد طارق محمد عبدالله صالح دورًا وطنيًا رائدًا، خاضته في الكفاح المسلح ضد مليشيا الحوثي
كان الوعد الذي أبرمه عليٌ مع جاره وهيب لتناول طعام العشاء في منزل الأخير بين الأسرتين وإحياء المودة الألفة قد حان الليلة الماضية؛ ففي فناء منزل
هؤلاء الطالبات هن أمل اليمن، حرائر أسمعن مليشيا الموت والإرهاب الحوثية هتافات تمجد اليمن متحديات محاولة عناصر حوثية إجبارهن على ترديد الصرخة الخمينية. سُجلت فيديوهات
ليس بوسعِ أحد أن يصف حال المواطنة فاطمة التي أضحت تعيش بجسد نصفه هامد، تُنقل من داخل منزلها وتُعاد إليه محمولةً على أذرع قريباتها اللاتي لا
قطيعٌ من الأغنام كان كل ما تملكه أم علياء في تدبير شؤون أسرتها، تواظب على رعايته يوميًا وهي تقصد المراعي في مناطق مختلفة من الساحل الغربي،
في منطقة الغويرق بالدريهمي، تتربص ألغام الحوثيين بالصيادين، حتى بات الموت قصة يتكرر سردها بشكل دائم، ويدفع الأبرياء هناك ثمن ما فعله الحوثيون قبل طردهم من
لعدة أشهر ظل الصياد محمد يوسف يسخّر جهده في حماية أرواح المواطنين من ألغام المليشيا الحوثية الإرهابية في المحيط الذي يعيش فيه ببلدة الحيمة شمال غرب
موشن جرافيك| بيوت الله لم تسلم من اعتداءات داعش الحوثية
موشن جرافيك | مأرب .. معركة اليمن المقدسة ضد الحوثيين
رحلة العودة عبر بلدة "الدُنين" الواقعة بين حيس والخوخة باتجاه القطابا لم تكلل بالنجاح، كان أبو الخير رفقة شخصين على متن دراجته النارية يعود أدراجه من
نفذت 20 عملية إرهابية.. سقوط خلية الحوثي لزراعة وتفجير العبوات الناسفة في المخا والخوخة بالساحل الغربي
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها