واقفةً على ساقٍ واحدة، ظهرت الطفلة شيماء التي فقدت ساقها الأخرى في قصف حوثي على حي سكني في تعز، ظهرت تقدم رسالةً للمبعوث الاممي إلى اليمن
لكلِ قريةٍ وبلدةٍ في الساحل الغربي، قصةُ معاناةٍ مع مليشيا الحوثي، لا بد لها أن تنال جزءً من تبعات حرب الكهنوت ضد اليمنيين، فالطرق التي مرت
لم يهنأ لـ"أم محمد" أن تترك زوجها سالم يغادر المنزل دون أن يتناول إفطاره، حتّمت على نفسها أن تصحو باكرةً لتعد له الفطور قبل أن يغادر
في كنف أرض تهامة الخضراء يحضر الخير زاخرا بجهود السواعد السمراء، التي اعتادت على رسم لوحة الخير في السهل التهامي الرافد لأسواق البلاد والجوار بمختلف الأصناف
تقرير فيديو | رمزان خالدان في قلب التاريخ وبطلان في قصة الوطن
في منطقة الحيمة، بمديرية التحيتا جنوب الحديدة، بدى المكان زاخرا بالحياة مع الحرب، بخلاف ما كان عليه في السابق، تحول المكان المهجور إلى ملاذٍ تأمن فيه
تتفنن المليشيات الحوثية في ابتكار طرق وأساليب زراعة الألغام والعبوات الناسفة لإزهاق مزيد من أرواح المدنيين، دون تفرقة بين رجل أو امرأة أو طفل.. في
في قلب الحاج "عبده مسبح" جرحٌ غائر يأبى الاندمال، على عينيه يتوهج الحزن والألم، وتتصبب الدموع ملء أحداقه وجفنيه وخديه، ولم يعد بوسع كفه السمراء تجفيف
المصيرُ الذي يواجهه أطفال تهامة اليوم قد يكون أسوأ سيناريو يعيشه أطفال اليمن، تصادر المليشيا الحوثية حقهم في الحياة، وفي باحات اللعب والمرعى، والطرق إلى المدارس
بلغة القتل فحسب، يبدعُ الحوثيون في التعامل مع المدنيين بالحديدة. كل بقعةٍ على أرض تهامة، سلة غذاء اليمنيين الملغومة بحقد الكهنوت، تشبعت بدم طاهر سكبته أجسادٌ
كان الهدوء يملأ المكان، إلا من صوت الرياح العاصفة، أو طفلٍ جائعٍ يعبر عن حاجته للطعام بالبكاء، في قلب المشهد، وعلى شرفة البحر أطفالٌ يلعبون حفاةً
تغني الصورة عن الكلام أحياناً، لكن في قرية منظر بمحافظة الحديدة، لا الصورةُ ولا الوصف يمكن أن يعبرا عن مأساة هذه القرية، التي تكاد تكون رمزًا
في جرائم منفصلة.. استشهاد وإصابة 4 مدنيين بينهم طفلة برصاص قناصة المليشيا الحوثية في الحديدة
في كل منزل بمدينة حيس، جنوب الحديدة، يخيم اليتم والألم، الكل في هذه المديرية الواقعة جنوب محافظة الحديدة، فقدوا من أقاربهم وأعزائهم في جرائم حوثية شبه
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها