فكرة الإمامة التي حكمت بعض أجزاء اليمن في بعض الفترات التاريخية هي فكرة نقيض للمواطنة والانتماء اليمني. أولاً هذه الفكرة تقوم على أن الحكم لسلالة
لا شك أن المشكلة البنيوية للمشروع الإمامي السلالي، هي شعوره الدائم بانفصاله عن الشعب اليمني، ليس لأن الشعب اليمني غير مضيافٍ، إذا صح التعبير، بل لأن
في الواقع هذا هو سؤالُ الأسئلة الذي يجبُ على كل يمني الإجابة عنه إجباريًا، وإلى الإجابة: 1ــ نرفض الإمامة الهادوية في اليمن لأنها جسمٌ غريب
نظمت وكالة "2 ديسمبر"، اليوم السبت 18 يونيو/ حزيران، حلقة نقاشية عن "معضلة الإمامة في اليمن"، شارك فيها باحثون وأكاديميون وإعلاميون، تناول فيها المتحدثون الرئيسيون د.
تصاعدت، الآونة الأخيرة، مشكلة كهرباء محافظة الحديدة الساحلية، في وجه مليشيا الحوثي، ما أحدث حالة ارتباك في أوساطها، ألجأتها إلى القيام بتغييرات طالت قمة وزارة الكهرباء
اتخذت ميليشيا الحوثي من قطاع العقارات وشركات الصرافة ملاذاً لغسل الأموال المنهوبة من الموارد العامة، وتبييض أموال الحرب وشرعنتها. وكشف تقرير "أثرياء الحرب" الصادر عن
لا تزالُ لغةُ المهادنة التي تُصاغ بها تقارير المنظمات الدولية تجاه الأزمة في اليمن، مثار اعتراض بين الناشطين والحقوقيين والعاملين في الحقل الإنساني، في ظل غياب
لا تزالُ مدينةُ تعز شوكة الميزان في اختبار نوايا المليشيا الحوثية المدعومة من إيران، وقد أضحت المدينة كذلك موضع الاختبار الحقيقي للمجتمع الدولي ومحاصريها الحوثيين بعد
على مدار حربها العبثية في اليمن، ابتداءً من إطلاق ما أسمتها "حركة الشباب المؤمن" بـ"صعدة" في نهاية التسعينيات، مرورًا بتمرداتها المسلحة الستة، وصولاً إلى حربها الإجرامية
تفرّغت مليشيا الحوثي المدعومة من إيران لحملات النهب والجباية في العاصمة صنعاء ومناطق سيطرتها، في ظل سريان الهدنة التي ترعاها الأمم المتحدة، ما جعل السكان والتجار
رفضت ميليشيا الحوثي فتح الطرق في تعز وفك الحصار عن السكان الذين يعانون منه منذ سبع سنوات، خلال المفاوضات التي استمرت ثلاثة أيام بين الجانب الحكومي
في عهد "المسيرة القرآنية" صار كل فساد سبيلا معتادا لأدعياء تمثيل الله والوطن، وبلا استثناءات توحي بوميض حياة في ضمير. مسيرة سبقت كل مسيرات الفساد في
تواصل الألغام والعبوات المتفجرة التي زرعتها مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا في مختلف الأحياء والطرقات والمناطق الآهلة بالسكان في اليمن، حصدها أرواح المدنيين، وسط صمت أممي
لا تدخر مليشيا الحوثي التابعة لإيران، أي جهد أو حيلة، توقع الأطفال وصغار السن في شراك مصيدة الجر إلى جبهات القتال، وهذا ما فعلته في سنين
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها