أقرت مليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة إيرانيًا، مرسومًا يوسع نفوذ قياداتها في مصادرة الشركات واقتحام مستودعاتها ومخازنها، ما يزيد من حجم التضييق والانتهاكات الحوثية بحق القطاع الخاص،
عندما تزور منتزه التعاون السياحي في مدينة تعز، ستشاهد روحًا مبدعة تتجسد في شخصية امرأة سمراء تنبض بالحياة والحركة. تقوم هذه المرأة بجهد عظيم، لإعادة الروح
تتكرر حوادث الاختطاف والقرصنة التي تتعرض لها سفن الشحن التجارية في ميناء الحديدة، من قِبل مليشيا الحوثي الإرهابية، ما يضاعف كلفة التأمين البحري لعملية النقل والاستيراد
لم تكتفِ مليشيا الحوثي المدعومة إيرانيًا، بنهب حقوق وممتلكات اليمنيين المطحونين تحت سيطرتها، والاستيلاء على المساعدات الإنسانية؛ لتصل إلى سرقة جهود أبناء المجتمع وإنجازات بذلوا فيها
تبرُع مليشيات الحوثي في ابتكار التناقضات والتغطية على الأحداث الوطنية التي يُجمع اليمنيون على قداستها، عبر تسخير إمكانيات مهولة لتسويق مناسباتها الطائفية المرسخة لمغالطات أحقيتها بالحكم،
تكالب الحوثيون على تعز تسع سنوات، وضربوا عليها حصارًا- لا يزال- هو الأطول في التاريخ العالمي الحديث، مثلما تآمروا على اليمن برمتها وسعوا لتحويلها إلى هوامش
تحل على اليمنيين ذكرى ثورة 26 سبتمبر الـ61، ورِدّةِ 21 سبتمبر بنسخته الإمامية الـ(9)، وهما مناسبتان تمثلان ركيزة الصراع اليمني منذ ثمانية أعوام ونيف، سعى فيه
منذ نكبة الانقلاب الحوثي في 21 سبتمبر 2014م، وما رافقها من سيطرة المليشيات الحوثية على مؤسسات الدولة وحربها على الشعب اليمني في كل المجالات.. والاقتصاد في
على نهج نظام ملالي إيران، تعمل المليشيا الحوثية الإرهابية على إعادة تشكيل هُوية المجتمع اليمني بقالب طائفي "اثني عشري" متشدد، وإنتاج مجتمع عُبُودِي يقدس السلالة الحوثية
قدّر خبراء اقتصاديون ومهتمون بالمالية العامة للدولة، عوائد مليشيا الحوثي من واردات المشتقات النفطية، خلال الفترة التي أعقبت الهدنة في أبريل 2022م، حتى الآن، بتريليوني ريال،
بعد أن تسببت مليشيا الحوثي في أكبر كارثة إنسانية في العالم، وأسهمت في توسع رقعة الفقر في اليمن، وانعدام الأمن الغذائي، من خلال تدمير مؤسسات الدولة
"ماذا بعد التخرج؟!"، سؤال يقض مضاجع آلاف الطلاب المتخرجين في مختلف الجامعات اليمنية، الذين يزداد عددهم عامًا بعد آخر، وكل واحد منهم في جعبته تجربة تلهم
ثمة فرق بين طرح وآخر، طرح لمجرد الظهور والاستعراض والاستهلاك الإعلامي، وطرح مختلف يحمل في طياته رؤية واضحة ومشروعًا يفتح الآفاق ويتلمس الحلول، يدعو ويقترح ويساعد
تشهد كليات جامعة صنعاء تدنياً في مستوى الإقبال من قبل الطلاب الملتحقين وإلى أرقام مفزعة تجسد انهيار التعليم العالي في ظل سياسة حوثية ممنهجة. وسجل ثلاثة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها