لولا التهديدات الحوثية بمعاودة استهداف سفينة "روبي مار" وقصفها مرة أخرى بالفعل، لكان من الممكن إنقاذها وقطرها بعيدًا عن المياه الإقليمية اليمنية؛ لكنّ إصرار المليشيا على
"في السابق كان أبي ميسور الحال مما يتقاضاه من محل الفلافل الذي يعمل به في جولة القصر. لكن الحرب دمرت كل شيء.. شردتنا من منزلنا وحرمت
تعيش القضية الفلسطينية في قلب كل يمني منذ أن وُلِدت، تمامًا كحال الملايين من أبناء الوطنَين العربي والإسلامي الذين تشربوا حب فلسطين
تعكفُ مليشيا الحوثي الإرهابية على إقامة مخططٍ جديدٍ يُجرى تنفيذه في العاصمة المختطفة صنعاء، تحت مسمى "تحسين المدخل الرئيسي لصنعاء القديمة"، يندرج في سياق الأعمال الإنشائية
الإرهاب الإيراني يحول البحر الأحمر إلى ساحة قلق دولي، في ظل ازدياد هجمات ذراعه في اليمن على السفن التجارية. مليشيا الحوثي الإرهابية التي تتلقى الأوامر والمعلومات
يقاسي سكان صنعاء والمناطق المنكوبة بالحوثي أوضاعاً معيشية صعبة، جراء السياسات الحوثية لتجويع المواطنين واعتماد سياسة الإفقار والتجهيل بين أوساط السكان. قيود مفروضة قيود حوثية مستمرة
أقرت مليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة إيرانيًا، مرسومًا يوسع نفوذ قياداتها في مصادرة الشركات واقتحام مستودعاتها ومخازنها، ما يزيد من حجم التضييق والانتهاكات الحوثية بحق القطاع الخاص،
عندما تزور منتزه التعاون السياحي في مدينة تعز، ستشاهد روحًا مبدعة تتجسد في شخصية امرأة سمراء تنبض بالحياة والحركة. تقوم هذه المرأة بجهد عظيم، لإعادة الروح
تتكرر حوادث الاختطاف والقرصنة التي تتعرض لها سفن الشحن التجارية في ميناء الحديدة، من قِبل مليشيا الحوثي الإرهابية، ما يضاعف كلفة التأمين البحري لعملية النقل والاستيراد
لم تكتفِ مليشيا الحوثي المدعومة إيرانيًا، بنهب حقوق وممتلكات اليمنيين المطحونين تحت سيطرتها، والاستيلاء على المساعدات الإنسانية؛ لتصل إلى سرقة جهود أبناء المجتمع وإنجازات بذلوا فيها
تبرُع مليشيات الحوثي في ابتكار التناقضات والتغطية على الأحداث الوطنية التي يُجمع اليمنيون على قداستها، عبر تسخير إمكانيات مهولة لتسويق مناسباتها الطائفية المرسخة لمغالطات أحقيتها بالحكم،
تكالب الحوثيون على تعز تسع سنوات، وضربوا عليها حصارًا- لا يزال- هو الأطول في التاريخ العالمي الحديث، مثلما تآمروا على اليمن برمتها وسعوا لتحويلها إلى هوامش
تحل على اليمنيين ذكرى ثورة 26 سبتمبر الـ61، ورِدّةِ 21 سبتمبر بنسخته الإمامية الـ(9)، وهما مناسبتان تمثلان ركيزة الصراع اليمني منذ ثمانية أعوام ونيف، سعى فيه
منذ نكبة الانقلاب الحوثي في 21 سبتمبر 2014م، وما رافقها من سيطرة المليشيات الحوثية على مؤسسات الدولة وحربها على الشعب اليمني في كل المجالات.. والاقتصاد في
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها