بعد عشر سنوات من الغياب عن الصين، عُدنا إلى هذا البلد العظيم من بوابة (منتدى السياسيين العرب الشباب) في دورته الثالثة الذي استضافته مدينة تشو هاي
المملكة استعادت طريقتها في إدارة الملف اليمني على مدى قرن من الزمان، الحرب أقحمتها في طريق لا تريده ولا تنجح فيه، فاستعادت تفوقها بحوار مباشر مع
بمناسبة يوم لغتنا العربية الجميلة الذي يُصادف الـ18 ديسمبر من كل عام، كان آخر برنامج زيارتنا لجمهورية الصين الشعبية مطلع هذا الشهر، ضمن وفد اليمن والخليج
معركة البناء والبندقية لاستعادة الدولة وعاصمتها التاريخية صنعاء ودفن خرافة الولاية وبتر الذراع الإيرانية، من خلال إعلاء قيم الدولة وتقديم النموذج الحضاري، كل ذلك ما رأيته
اختزل سوء نظام الوصاية الإيرانية في سوريا عند سقوطه في قبح سجونه وجرائم معتقلاته وأبرزها سجن صيدنايا لتشكل تلك الأفعال صدمة مريعة للشارع العربي المكلوم من
بلطجة حارة حريك نفخت عبدالملك، ذا الوليد اليمني ابن القرية اللي كل ماعرفه هو ان البندقية تقتل، فقالت له طهران: بنوفر لك رصاص، انت بس
في مطار الرياض الدولي، صبيحة يوم الثلاثاء 3 ديسمبر 2024م، والوجهة: أرض الأقيال وموطن الأحرار ومعقل حراس الجمهورية: السّاحل الغربي، والأخ العزيز الأستاذ محمد أنعم يتابعني
يمتعض الكثيرون من ذيوع هذا العنوان العريض في الخطاب السياسي اليمني، ويتم التنقيب عن ثقوب للتسلل منها لإفراغ الوعي السياسي الذي تيقن أن وحدة الصف ضرورة
تمكنت فصائل الثورة السورية من السيطرة على العاصمة السورية دمشق، صباح الأحد الثامن من ديسمبر ألفين وأربعة وعشرين للميلاد، بعد اثني عشر يوماً من الزحف الثوري،
وعي وطني مختلف، تلاحُم سياسي شامل، تجاوز لأحقاد الماضي، ومضي نحو استعادة الجمهورية، ردم لهوة الفرقة والتشظي وأنانية الذات السياسية التي أفقدت الجميع القدرة على التفرد
في زمن تتهاوى القيم وتُختبر المبادئ، يبرز الإنسان بوصفه صانعًا للتاريخ، متحديًا سطوة الموت وغطرسة الطغيان. وفي لحظات المحن الكبرى، يظهر الأبطال، وينكشف الجبناء، ويُعرف الشجعان،
في تاريخ الأمم، تُسطر لحظات من النضال تسطع في ظلمات المحن، حيث ترتفع رايات العزة بفعل شجاعة رجال لا يهابون الموت ولا يستسلمون للظروف. وفي المشهد
في لحظة تاريخية فارقة، أعلن الزعيم علي عبدالله صالح عن ثورة 2 ديسمبر ضد مليشيات الحوثي، واضعاً حداً لما تخيله البعض تحالفاً أملته الظروف. لم تكن
ما تزال ثورة الثاني من ديسمبر حيّة في قلوبنا ووهجها متأججاً في نفس كل يمني حر غيور، ثورة بدأها الرئيس الأسبق الشهيد علي عبدالله صالح ورفاقه
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها