مصر بصبرها الاستراتيجي، والسعودية بضغطها السياسي، وقطر وتركيا بحراكهما الديبلوماسي؛ نجحوا في إفشال الأهداف الاستراتيجية لحرب نتنياهو (منع سيناريو التهجير في غزة، منع ضم الضفة الغربية،
في لحظة تختصر المسافة بين الحلم والإنجاز، تستعد الخطوط الجوية اليمنية للإقلاع والهبوط من مطار المخا الدولي، في خطوة تُعد علامة فارقة في سجل النقل الجوي
على مستوى قيادات الصف الأول للأحزاب السياسية ـ وعلى سبيل المثال حزب المؤتمر الشعبي العام، وحزب التجمع اليمني للإصلاح، والمكتب السياسي للمقاومة الوطنية، والمجلس الانتقالي الجنوبي
كثيرون يرفعون شعارات الثورة والجمهورية والوحدة والحرية والعدالة، ولكن ما يُفتقد في الخطاب العام هو الصوت الذي يملك الحق في تمثيل هذه القيم، أي صوت الشعب
من الأفكار السبتمبرية البراقة التي تزامنت مع العيد الثالث والستين لثورة السادس والعشرين من سبتمبر إقامة مهرجان الأغنية الوطنية 2025 في مدينة تعز تحت شعار «مدارس
ظننت أنني رأيت كل شيء: حروباً أهلية وسلاماً بارداً، صعود إمبراطوريات وسقوطها المدوي، ثورات تأكل أبناءها وانقلابات تلد وحوشها. لكن ما أراه اليوم يجعلني أفرك عينيّ
في أحضان قرية صغيرة تكسوها جبال محافظة إب الخضراء، وتحديدًا في مديرية السدة، وُلِد علي محمد عبدالمغني، محاطًا بثراء الطبيعة وبساطة الحياة القروية.. منذ صغره، كان
لأنها ميلاد الفجر من رحم الظلام... ولأنها وصية الدماء وأمانة الأحرار، تظل لنا عهداً لا يُخان، وشعلة لا تنطفئ. لقد مثلت ثورة 26 سبتمبر موعد الخلاص،
كل حماقات الحوثي في كفة وحماقة ترحيل وتغييب يوم 26 سبتمبر في كفة، ومهما أسرف في عدائه له، وبطش بعشاقه، وقزم من تاريخه، وصقل كل أنياب
كنا في الصبا والشباب لا ندرك القيمة الحقيقية لاحتفالَي 26 سبتمبر و14 أكتوبر، بالنسبة لنا كانت مناسبةً تقليديةً، مجرد طقوس اعتاد عليها جيل من قبلنا، وربما
تعز موجوعة بأكبر جريمة تهز سلطتها وتوجع مجتمعها، وعدن بلا كهرباء 20 ساعة. لحج لا وجود لها في خارطة هامش المشاريع، تنطفئ فيها الكهرباء بالأسابيع. البنك
القيادة وكبح جماح الإعلام مهمة شاقة تتطلب شعوراً عميقاً بالمسؤولية. فالحرف جزء من دوران الكون، إما أن يطلق كالرصاصة أو يكون لبنة في البناء. وقد يتحول
تمرّ خمسة أعوام على مذبحة 18 سبتمبر، لتعيد لنا ذكرى اليوم الأبشع في تاريخ تهامة . بعد أشهر من عملية الخطف التي طالت الضحايا، نذرتُ ومجموعة
تحت هذا العنوان عقد في الرياض مؤتمر دولي لتبني دعم خفر السواحل اليمنية وتدشين الأمانة العامة المشتركة لأمن الملاحة البحرية في اليمن، حيث يبدو أن المجتمع
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها