ثورة 2 ديسمبر نار موقدة على المليشيات الحوثية الإجرامية الإيرانية، أشعلها الشهيد القائد الرئيس علي عبدالله صالح رحمة الله عليه، وإلى جانبه الشهيد الأمين العام للمؤتمر
تستخدم مليشيا الحوثي الإرهابية في اليمن سياسة الخداع والتلبيس لتحقيق أهدافها، ولم تقف أساليبها عند حد؛ بل وصلت للمتاجرة بمعاناة أبناء غزة والقضية الفلسطينية لتعزيز سيطرتها
أودت الذكرى الثانية والستون لثورة الـ26 من سبتمبر بمئات الأحرار في السجون على يد مليشيا الحوثي التي استنفرت في مناطقها واستفحلت في قمعها، متخذة من كل
من تسمعونه من أذناب إيران المزروعين في الجسد العربي يتحدث عن "السيادة الوطنية" و"وحدة الساحات" ابصقوا في وجهه. وحدة الساحات مصطلح أطلقته إيران للتعبير عن
بإمكان أي مواطن يمني وبتلفونه المتواضع تكنولوجيًا، الدخول إلى موقع خرائط قوقل، ويرى مواقع حفر الأنفاق التي تنفذها الجماعة في جبال صعدة، بتواريخها وبإحداثياتها بدقة. تلك
السؤال المتداول أمام المجتمع الدولي، المهتم بالحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران على الأراضي اللبنانية: هل لبنان دولة مستقلة؟ وبصيغة أدق: لماذا لبنان بدون رئيس؟! ولماذا حكومتها
السير في طرقات الناس.. التعرض لما يتعرضون له.. الحياة بينهم، تمثيل احتياجاتهم.. النضال لأجل قضيتهم.. العراك الدائم مع التشوهات في الوعي وفي الأحلام وفي الشعارات، هي
ناديته ذات يوم يا عم مصطفى، فرد علي بابتسامته العريضة كما هي عادته "والله إنها ثقيلة عليا يا عم مصطفى، قولي يا ابني مصطفى" فقلت له
لماذا اغتاظ البعض من كمية التقدير والمحبة التي غمر بها اليمنيون وبمختلف توجهاتهم والأشقاء العرب وقياداتهم الأصيلة وقيادات وسفراء الدول الصديقة وكل هؤلاء الناس، العميد طارق
إن كان للنوائب من إيجابيات، فقد أظهر حادث السير العرضي الذي تعرض له موكب نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، بمجرد تسريب خبر وقوعه، مدى
لمست حب الناس للقائد، أتحدث عن الجماهير، قدر الخشية عليه، هذا هو الرهان، الرهان على الناس، وهم أصل كل شيء، ومن كل حزب، سألني المئات، المئات
كتب العميد حسين عزيز، ليلة أمس، تغريدة أحزنتني، وبذات القدر منحتني طاقة كبيرة. جس العميد حسين زاوية مهمة، زاوية القادة، وأي قائد، وإن كان تحدث تصريحاً
كما حدث مع القاعدة وداعش، يحدث اليوم مع حزب الله، وحدث من قبل مع إخوان رابعة في مصر. بالنسبة لإخوان اليمن، رغم ما حدث لهم من
"عماد مغنيه" هو البيجر الأول الذي فجَّرت به "إسرائيل" الدول العربية، فيما اعتقد "قاسم سليماني وعماد مغنيه نفسه" أنهما "يحسنان صُنعا"، تماماً كما ظن أصحاب صفقة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها