ليس المقالح وحده من يأوي إلى "يوتوبيا" أرض الأحلام؛ فقد سبقه فلاسفة ومفكرون وشعراء، يتزعمهم أفلاطون في كتابه "الجمهورية" وتوماس مور في كتابة "يوتوبيا" 1516م، وتوماس
من العبارات العالمية الشهيرة المميزة، تلك التي تقول إن "الدين ظهر لأول مرة، عندما التقى أول انتهازي بأول مغفل"، وبصرف النظر عن التعميم الكاريكاتوري الساخر الذي
عبدالله ناجي القيسي، من الهامات والقامات، وأكاديمي كبير وكان يشغل ذات وقتٍ نائب مدير شرطة تعز، ثم نائب رئيس أكاديمية الشرطة في الوقت النبيل.. شخص من
لماذا المخا وحدها التي غمرتها أخبار الحياة .. أخبار المشاريع.. مشاريع استراتيجية كتوسعة ميناء وإنشاء مطار دولي وشق وسفلتة طرق وافتتاح مستشفيات.. الخ، وكل ذلك في
كانت جمعة رجب التي استُهدف فيها الرئيس علي عبدالله صالح وأركان دولته، هي الحريق الذي أشعل الفتنة ومهّد لسقوط الدولة.. كانت الاحتجاجات في الشارع، والصالح يتعامل
كانت أحد أهم ملفات الخلاف بين السعودية والرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما هي إيران، ومنذ توليه الحكم في فبراير العام 2008 دعا الرياض للتعاون واقتسام النفوذ
إذا كانت جمهورية أفلاطون شعرية متخيَّلة وفلسفية متصوَّرة؛ فإن "جمهورية" المخا حقيقة واقعية، ومعالمها شاهقة وشواهدها استثنائية، عابرة للزمان والمكان، ينبلج نورها بسرعة فائقة ويشق طريقه
اليمن الجديد يتمثل في المخا وشبوة ومأرب، فهذه المدن كانت هامشية وصارت الآن مدن البلاد الأولى وستصير أكبر وأكبر.. هكذا هي الحرب تُسقط أشياء وتُعلي أشياء
يبدو أن العالم مُصرٌّ على عدم استقرار اليمن وجعله منطقة صراع متواصل، بالإبقاء على أذرع إيران (الحوثيين) أتباع مشروع ولاية الفقية، وخرافة الولاية، وتكرار نسخة لبنان
للشعوب المقهورة دائمًا أساليبها العبقرية، الجادة أو الساخرة، في التعبير عن غلبها ومعاناتها السياسية، من أظرفها في اليمن، التعبير عن الأشكال والممارسات السياسية المنحرفة، بتحريف المصطلحات
عزم ثلة من الناشطين اليمنيين المؤيدين والمنتمين والمتحمسين لحركة القومية اليمنية "أقيال" على إحياء يوم 22 يناير من العام الجاري، الموافق "8 ذو الدثاء 2138" في
تترك الأنظمة والدول التوسّعية لأدواتها وأذرعها الخارجية متّسعا للتموضع قي دائرة المحيط الوطني، ولو من باب المخادعة الضرورية لتمرير الأهداف والمهام المكلفة بها هذه الأدوات والأذرع.
منذ قرابة ثلاث سنوات حينما ظللت أتردد على مدينة تعز.. ومع الاختلاط بالبعض- خاصة ممن هم من نفس العزلة التي هي مسقط رأسنا جميعاً.. والبعض منهم
الوضع اليمني الحرج يستدعي معادلة هامة تتمثل في أن تصبح فكرة "المقاومة الوطنية ثقافة مجتمعية عامة"، تتحكم بكل جوانب التفكير والسلوك والمنظور العام تجاه كل شيء
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها