للتاريخ حقيقة واحدة لا غبار عليها؛ هي أن أخطر كابوس بالنسبة للطغاة والمستبدين شعوبهم حين تصحو ضمائرهم، وتنتفض مشاعرهم وتتقد إرادتهم تجاه مقدساتهم إن تهور الطغاة
ابن الأمير الصنعاني هو عالم يمني عاش في الحقبة الممتدة من عام 1687م-1768م، ويعد من أهم رموز التجديد في الفكر الديني في اليمن والعالم العربي، إلى
جثمت الإمامة على أنفاس اليمنيين أربعة عقود مظلمة، عاشوا خلالها حياة القرون الوسطى بالمعنى الحرفي، وتجرعوا شتى أصناف العبودية والإذلال للحد الذي أصبحوا فيه عبيداً شكلاً
الحرب هي الملاذ الآمن للمليشيات الحوثية التي تهرب اليها هذه المرة خوفا من الغضب الشعبي الرافض لها والمطالب بالدولة والنظام وحقوق المواطنة.. المواطنة التي تتعارض مع
سقطت كل الحُجج والذرائع، ونفدت مخازن التبريرات والحيل، وتعرت نوايا المليشيات وبان زيفها وتدليسها واختلاق الأعذار لشعب صمت سنوات مخدوعاً بتلك الأقنعة التي امتصت غضبه، وقللت
في خطاباته الأخيرة بدا مهدي المشاط ممثلا يؤدي دورا لا يتناسب مع قدراته وامكانياته المحدودة فلم يتقبله الجمهور، جلس على كرسي رئيس جمهورية لكنه بدا واسعٌا
المولد النبوي أول مناسبة حرصت مليشيا الحوثي على إحيائها في عموم المدن اليمنية الخاضعة لسيطرتها منذ اجتياحها للعاصمة صنعاء، حتى أضحى مظهرًا بارزًا من مظاهر فرض
عاد وفد الوسطاء العمانيين من صنعاء بلا أي تقدم يُذكر في مسار السلام في اليمن، بعد أن التقى قيادات مليشيا الحوثي الإرهابية لأربعة أيام دون أن
في صباحات الطلاب الذاهبين يوميًا نحو مدارسهم الابتدائية والإعدادية والثانوية، لن تجد شكل الدولة والجمهورية والأعلام المرفرفة مع الأناشيد المحلقة بهتافاتها الوطنية؛ فصباحات المدارس في مناطق
كي لا يخدعكم الحوثي، خذوا هذه الحقائق التي لا يستطيع أحد إنكارها: تمت الموافقة على صرف مرتبات جميع موظفي الجمهورية من إيرادات النفط والغاز، رغم أن
قبل سنوات، حوّل الحوثيون أسوار المدارس الحكومية إلى دكاكين تجارية، بمبرر دفع رواتب المعلمين، لكنهم لم يدفعوا شيئًا.. واليوم، يبررون رفع رسوم تسجيل الطلاب والطالبات في
تتكئ الحوثية على الأمية والجهل لمشروع سياسي ديني لا ينمو ولا يستقيم عوده إلا باكتساح عدوه اللدود (التعليم: المدرسي/ الجامعي) بشتى الطرق والوسائل الممكنة؛ كي تُفسح
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها