أعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن في وقت متأخر مساء الاثنين عن إطلاق عملية متعددة الجنسيات لحماية التجارة في البحر الأحمر في أعقاب سلسلة من الهجمات
خصصت مليشيا الحوثي الإرهابية مراكز لتجنيد الأطفال الأفارقة في العاصمة المختطفة صنعاء، الأمر الذي يسلط الضوء مجددًا على حجم الجرائم التي ترتكبها علنًا بحق الطفولة، والتي
تواصل مليشيا الحوثي الإرهابية سياسة التجويع ضد الشعب اليمني، وهذه المرة بمنع دخول شحنات الدقيق إلى مناطق سيطرتها، بالتزامن مع قيود تفرضها على التجار بهدف الاستيراد
بالنسبة للعديد من العائلات التي تعيش في فقر مدقع نتيجة الحرب، غالبًا ما يكون توفير ملابس جديدة لأطفالها أمرًا مستحيلًا بسبب نقص الموارد المالية. تُسخر
منذ تشكيلها بقرار رئيس الوزراء رقم 3 للعام 2023، منتصف الشهر الماضي، عكفت القيادة الجديدة لمؤسسة موانئ البحر الأحمر على وضع الخطط اللازمة لبدء مهمتها على
أحدثت واقعة وفاة طفل في مديرية الحزم، عاصمة محافظة الجوف، بأحد المستوصفات الطبية لعدم وجود أكسجين، غضب الأهالي من استمرار تردي الخدمات الصحية التي أصبحت بمثابة
خلال السنوات الأولى من انقلاب مليشيا الحوثي على مؤسسات الدولة، تراكم أعداد الغارمين "المعسرين"، بعد أن وجدوا أنفسهم غير قادرين على دفع مستحقات الغير، إثر انقطاع
أظهرت تقارير متواترة رصدتها وكالة "2 ديسمبر"، تنفيذ المليشيا الحوثية 3 عمليات تصفية سرية، أسفرت عن مقتل 5 مجنَّدين وعسكريين خدموا في جبهات ومؤسسات تابعة للمليشيا
جريمة من نوع آخر تضاف إلى سلسلة جرائم مليشيا الحوثي ضد الإنسانية، هذه المرة بالسلاح غير المباشر حيث أقدمت شركة "يمن موبايل"، وتحت ضغوط المليشيا المدعومة إيرانيًا،
أقل ما يمكن أن توصف به جلسة مجلس الأمن التي عُقدت مساء اليوم الخميس، بشأن اليمن؛ أنها جلسة مكاشفة للعالم أجمع وضعت الصورة كما ينبغي أن
أصدر وفد مليشيا الحوثي التفاوضي، مساء اليوم السبت، ما أسماه بيانًا توضيحيًا حول مسار مفاوضات الهدنة؛ غير أن البيان بدا مبهمًا أكثر منه توضيحيًا. قال
منذُ سنوات، استخدمَ الحوثيون سياسة "الاستقطاب من الداخل" وسيلةً لتجنيد خلايا ومُخبرين في المناطق التي اُنتزعت منهم؛ وبدأوا يفكرون مليًا في كيفية إنعاش الفوضى وخلق أسبابها
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها