مع تصاعد وتيرة الأحداث في الشرق الأوسط عقب أحداث غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، واشتداد الموقف الإنساني والعسكري في فلسطين، اتجهت الأنظار نحو موقف محور
غير آبهة لما يمكن أن تضيفه لليمن من أزمات ومشكلات، خرجت مليشيا الحوثي بناطقها العسكري لتعلن عنتريات زائفة عن مشاركتها بصواريخ ومسيّرات وجهتها نحو فلسطين المحتلة،
استولى عناصر من مليشيا الحوثي الإرهابية على منازل بعض المهمشين بمنطقة سعوان (المحوى) في العاصمة المختطفة صنعاء، بالإكراه، ضمن سلسلة من عمليات النهب للممتلكات العامة والخاصة.
شكا عدد من مزاولي مهنة الصيدلة بالعاصمة المختطفة صنعاء ابتزاز مليشيا الحوثي لهم، من خلال تقييد تحركاتهم وتنقلاتهم ومصادرة ما بحوزتهم من أدوية دون مبرر. وقال
منذ تأسست، أدركت مليشيا الحوثي أن المجتمع اليمني لن يتقبل عودة الإمامة لحكم وطنهم، وأن الشعب لن يحني رأسه قط لجماعة تريد إعادة الوطن إلى نظام
تجاوزت خسائر الاقتصاد اليمني مليار دولار منذ توقف تصدير النفط بعد استهداف مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانياً لموانئ التصدير في النشيمة والضبة في أكتوبر 2022م. وامتدت
يشكو المزارعون في مختلف المناطق اليمنية من نشوء أمراض فطرية وحشائش ضارة خطيرة على أراضيهم ومحاصيلهم الزراعية، في ظل صراع حوثي واستحواذ على تجارة المبيدات الزراعية
تتواصل مطالبات المواطنين في تعز بعودة خدمة الكهرباء الحكومية، حيث أدى، أمس، العشرات صلاة الجمعة جوار محطة عصيفرة، إحدى محطات التوليد الرئيسة الكبيرة المتوقفة عن العمل
ساهمت الحملة الأمنية المشتركة، التي أُطلقت قبل أربعة أسابيع في سواحل مديرية ذو باب المندب بمحافظة تعز، بشكلٍ كبير، في الحد من تدفق المهاجرين غير الشرعيين
في 22 من سبتمبر المنصرم، أطلقت وزارة الصحة في حكومة الشرعية حملة التطعيم الواسعة ضد مرض الحصبة والحصبة الألمانية، لمكافحة المرض المتفشي في اليمن، مستهدفة 13
لم يشفع له انبطاحه لصعدة (قبلة المتبركين مُقبّلي الرُّكب)، ولا نفعه مدحه وتقديسه المبالغ فيه والمتجاوز حدود الاستعباد لسيده وولي نعمته "عبدالملك الحوثي" الواجهة والزعيم الشكلي
تتكشف فضائح المليشيات الحوثية المدعومة إيرانياً في قطاع الصحة، ابتداء من نهب المعدات والأجهزة الطبية التابعة للمشافي والمراكز الطبية الحكومية، والمساعدات الطبية المقدمة من المنظمات الدولية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها