بعد عشر سنوات من الغياب عن الصين، عُدنا إلى هذا البلد العظيم من بوابة (منتدى السياسيين العرب الشباب) في دورته الثالثة الذي استضافته مدينة تشو هاي
بمناسبة يوم لغتنا العربية الجميلة الذي يُصادف الـ18 ديسمبر من كل عام، كان آخر برنامج زيارتنا لجمهورية الصين الشعبية مطلع هذا الشهر، ضمن وفد اليمن والخليج
شهر كامل قضيته في مدينة المخا بمحافظة تعز على شاطئ البحر الأحمر، تنفست فيه عبير الدولة والنظام والقانون والأمل بعودة الجمهورية، استعدت ذكريات الماضي ولمست مفهوم
ألقى الشاعر زين العابدين الضبيبي قصيدة بعنوان "نقش ديسمبري" في المهرجان الخطابي والكرنفالي الذي شهدته مدينة المخا، اليوم، بمناسبة الذكرى الخامسة لثورة الثاني من ديسمبر واستشهاد
سألني صديق قائلاً: ماذا استفدت من ثورة السادس والعشرين من سبتمبر؟ فأجبته بالتالي قبلها كنت عبد لإمام ظالم وبعدها صرت إنساناً حراً لا سيد لي غير
القصيدةُ الجيدةُ نتاجُ رؤيةٍ جيدةٍ، تشكلت من خِصب الثقافة ورَواءِ الفكر وثراءِ المعجم اللغوي. إنها خلاصةُ أفكار وزبدة معارف وثمرة مطالعات. يستولدُها المبدع من دماغه بمعاناةٍ
أفادت مصادر محلية بمحافظة صعدة، معقل المليشيا الحوثية، أن مسلحا حوثيا فتح نيران بندقيته صوب طبيبين كوريين يعملان في أكبر مستشفيات المحافظة، ما أصابهما بجروح خطيرة.
لا يوجد إنسانٌ سَويٌّ على هذه الأرض يكره السلام، باعتباره قيمةً ساميةً بها تستقر الحياة ويسود الأمن والأمان والاستقرار ويعم الخير والرخاء، لكن السلام المنشود العادل
إذا شئتَ أن تلقى الفضائلَ كُلَّها ** ففي عارف الزوكا جميعُ الفضائلِ ذلك هو أبو عوض أوفى الأوفياء، وأنقى الأنقياء، الصدقُ والشرفُ والنزاهةُ والوفاءُ والتواضعُ
لا أعتقد أن هناك صحفياً يمنياً بشكلٍ عام، ومؤتمرياً بشكل خاص، إلاّ وله مواقف أو على الأقل موقف، مع الأستاذ العزيز والصحفي القدير أحمد الرمعي، الذي
دائماً ما كان يردد الزعيم علي عبد الله صالح رحمه الله، أن ما قدمه لليمن هو واجبه تجاه شعبه ووطنه، وذلك ما يقوله العقلاء، لأن المسؤول
عج ميدان السبعين وسط صنعاء، صباح اليوم الأربعاء، بحشود كبيرة خرجت لمناهضة التعسفات الحوثية بحق أحد مشايخ محافظة ريمة، المعتقل في سجون عصابة الكهنوت. واحتج
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها