تتواصل أساليب مليشيا الحوثي الإرهابية الممنهجة لنهب مزارع وأراضي المواطنين في المدن المنكوبة بسيطرتها، إذ تأتي الحديدة في مقدمة المحافظات التي نالت النصيب الأوفر في جرائم
تسببت سياسة النهب والفساد التي تمارسها مليشيا الحوثي في إفلاس مصنع إسمنت عمران، أحد أكبر وأقدم المصانع في اليمن الذي خرج كليًا عن الإنتاج نتيجة فساد
مع اقتراب ذكرى «المولد النبوي» في كل عام، تستغل مليشيا الحوثي هذه المناسبة لفرض مزيد من الرسوم والإتاوات المليارية على القطاع التجاري والاقتصادي الخاص، بذريعة تبرع
عاودت مليشيا الحوثي الإرهابية مداهمة عدد من القرى في مديرية همدان، شمال العاصمة المختطفة صنعاء، واقتحمت منازل وجرفت أراضي زراعية، واختطفت عددًا من المواطنين. وتركزت
يعتزم سليم، الذي يعمل في أحد المستشفيات الحكومية بالعاصمة المختطفة صنعاء، مغادرة المدينة واللجوء إلى المناطق المحررة، بعد مرور ستة أعوام من العمل دون مقابل، في
كان "برهان" يعد الأيام منتظرًا موعد العودة ليحين، حتى يعود في إجازة لأيام من مدينة تعز المحاصرة إلى مسقط رأسه في مديرية شرعب، الخاضعة لسيطرة مليشيا
أمام جموح قادةٍ في المليشيا الحوثية تدفعهم رغبة التسلّط ونهم الجشع، تستعر ألسن النيران في العلن بين أجنحة المليشيا الإرهابية المدعومة إيرانياً ونافذيها بعد أن كانت
بينما يطغى الفقر والفاقة على اليمنيين في المناطق التي تسيطر عليها مليشيا الحوثي الإرهابية، لا تتورع الأخيرة عن ابتداع أساليب النهب المنظم من خلال طرق متعددة،
أقدمت مليشيا الحوثي الإرهابية، على نهب أموال وممتلكات المواطنين في محافظة البيضاء، ضمن عمليات سطو ممنهجة تنفذها المليشيا في عدد من المحافظات اليمنية مستخدمة "الحارس القضائي"
تواصل مليشيا الحوثي الإرهابية حملات المداهمة لمنازل وممتلكات المواطنين في محافظة إب، وسط اليمن، وذلك للاستيلاء عليها بشكل غير قانوني تحت مزاعم وتهم ملفقة. وقالت
قالت مصادر متطابقة من سكان العاصمة صنعاء، إن مليشيا الحوثي اتخذت من ذكرى نكبة 21 سبتمبر مناسبة لنهب أموالهم الشحيحة بفعل وقف المليشيا مرتبات الموظفين وإنضاب
تستخدم مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا، في المناطق الخاضعة لسيطرتها، الأجهزة القضائية، كواحدة من وسائل استهداف معارضيها، سياسيين، ومختطفين مدنيين لديها، آخرها محاكمة 30 شخصا و4
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها