عاد الحراك الدبلوماسي الهادف إلى إنهاء الحرب في اليمن إلى واجهة الأحداث، بعد زيارات قام بها مسؤولون أمميون، ومسؤولون من الدول الإقليمية الداعمة للمفاوضات السياسية الهادفة
صدر حديثاً عن دار عناوين بوكس في القاهرة، ديوان شعري جديد للشاعر اليمني فخر العزب، بعنوان "كتاب تعز". يتضمن الديوان، الذي جاء في 124 صفحة، مجموعة
"إلى الـ لا أحد.. وحده من بقي معي في مواجهة الوحشة"، هكذا يهدي الشاعر فخر العزب ديوانه الجديد "فراغات الوحشة" ليكشف عن مضامين قصائد الديوان التي
مخطط الحوثيين إسقاط التجربة الإيرانية بحذافيرها من خلال فرض المذهب الشيعي كمذهب رسمي للدولة، ومن خلال فرض "ولاية الفقيه"، و مزاعم الحق الإلهي في الحكم لصالح
تعمل مليشيا الحوثي الإرهابية على استغلال أي منبر لنشر خطابها المذهبي والطائفي، وقد وصل بها الأمر إلى شطب قصائد أدباء اليمن الكبار المقالح والبردوني واستبدالها بقصائد
من المهد إلى اللحد، وطوال عمره الممتد لـ85 عاماً، عاش الشاعر الكبير عبدالعزيز المقالح مؤمناً بالنظام الجمهوري، ومناضلاً في سبيل قيامه، ومن ثم الدفاع عنه في
حالة من الازدهار في زمن الركود تعيشها مدينة المخا التي أضحت الرئة التي تتنفس من خلالها محافظة تعز المحاصرة من قبل مليشيا الحوثي الإرهابية ، حيث
في حادثة هزت الشارع اليمني، تلقى علاء الزغروري خبر وفاة طفلته، بعد يومين على وفاة شقيقها؛ إثر إصابتهما بحمى الضنك المتفشية في المدينة بشكل غير مسبوق.
ينظر الحوثيون إلى الشعب نظرة دونية واحتقار، ويتعاملون معهم كأنهم جهلة لدرجة أنه ينبغي على المليشيا الكهنوتية الطائفية السلالية أن تعلم الشعب "قليل الأدب" الآداب والأخلاق
تُعد التحويلات المالية الخارجية من أهم موارد الدخل القومي لأي بلد، وتتمثل بفائض الميزان التجاري الموجب للبلد، أي الفرق بين قيمة الصادرات وقيمة الواردات، والقروض والمنح
- أي حزب سياسي يرفض إجراء إصلاحات حقيقية في الجيش والأمن في المحافظة يكون قد قدم نفسة كغطاء سياسي لرعاية الفساد. - تباطؤ مجلس القيادة
لا شيء يزعج الحوثيين أكثر من تمسك اليمنيين بالثوابت اليمنية واعتصامهم بها، وتمسكهم بحب اليمن، بالنظام الجمهوري، بثورتي سبتمبر وأكتوبر، بدولة الشعب، بالوعي أيضًا؛ وإلا ما
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها