أقر برلماني تابع لمليشيا الحوثي المدعومة من إيران، بالاعتداءات السافرة التي تمارسها المليشيا الإرهابية منذ نحو 10 أيام على أهالي منطقة "صَرِف" بالعاصمة المختطفة صنعاء، والتي
"عصابة " ما إن تضع يدها على شيء- حتى وإن كان ظاهره وباطنه الخير- إلا وأحالته إلى مفردات بؤس لا تحصى سممت بها حياة الشعب اليمني،
في عهد "المسيرة القرآنية" صار كل فساد سبيلا معتادا لأدعياء تمثيل الله والوطن، وبلا استثناءات توحي بوميض حياة في ضمير. مسيرة سبقت كل مسيرات الفساد في
تواصل مليشيا الحوثي الإرهابية، ابتزاز أبناء محافظة إب،وسط اليمن، وحرمانهم من مادة الغاز المنزلي، مشترطة لتوزيعه تسليم "الزكاة". وقالت مصادر محلية، إن المليشيا المدعومة إيرانيا،
بينما يطغى الفقر والفاقة على اليمنيين في المناطق التي تسيطر عليها مليشيا الحوثي الإرهابية، لا تتورع الأخيرة عن ابتداع أساليب النهب المنظم من خلال طرق متعددة،
أظهرت إحصائية إيرادات ومصروفات الزكاة لميليشيا الحوثي للعام الماضي 2020، أن إيرادات الزكاة بلغت 75 مليار ريال، علاوة على الزكاة العينية مثل الحبوب والأنعام. واوضحت
رمت ميليشيا الحوثي بكل ثقلها الجبائي، منذ بداية شهر رمضان المبارك، في تحصيل الزكاة من التجار والشركات والمحال الصغيرة والأصغر، وفق مبالغ تفرضها عليهم، صاحبها حملة
فرضت مليشيا الحوثي، هذا العام، قيمة مضاعفة على ما يعرف دينيا بزكاة الفطر (الفطرة) تشمل الأحياء والأموات على السواء. وتضمنت وثيقة صادرة عن المليشيا التابعة
أبلغت مصادر خاصة وكالة "2 ديسمبر" فجر اليوم الثلاثاء، أن نزاعا نشب، مساء أمس، في مجلس قات بين عناصر تتبع مليشيا الحوثي، على تحصيل "الزكاة" من
اعتدى مجموعة طلاب حوثيون على دكتور في كلية الشريعة والقانون بجامعة صنعاء بسبب محاضرة حول مصارف الزكاة في الشريعة الإسلامية. وقالت مصادر طلابية إن الطلاب
كعادتها في إشعال الحرائق والتأسيس للفتن في المجتمع اليمني ذهبت مليشيا الحوثي إلى صناعة فتنة جديدة لتشعل بها فتيل صراع جديد لمواصلة دورها التدميري لنسيج المجتمع
وصفت وزارة حقوق الإنسان اليمنية قانون الزكاة الصادر عن مليشيا الحوثي بأنه أخطر وثيقة عنصرية في العصر الحديث، وسيكون له نتائج كارثية على مستقبل الحقوق والاستقرار
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها