أطلقت منظمة مساءلة لحقوق الإنسان، اليوم السبت، دراستها الخاصة عن تأثير إغلاق الطرق الرئيسية في اليمن (طريق مأرب- صنعاء أنموذجاً). الدراسة التي أجراها فريق المنظمة تتبعت
عادة ما يشكل إصلاح الطرق التي تقطعها مخلفات السيول المتدفقة خلال مواسم الأمطار هماً مؤرقاً لسكان بعض القرى الواقعة في مصبات ومجاري السيول، كما هو الحال
بهذا العنوان الطويل نسبياً، يمكن توصيف الحالة التي تبدو عليها مدينة تعز المحاصرة منذ سنوات بشكل قسري تجاوز كل أعراف الحروب ودساتير الصراعات من قِبل فئة
تعمل مليشيا الحوثي المدعومة إيرانياً بشكل منظم وممنهج على تغيير الهوية المذهبية للمجتمعات القاطنة في المناطق الخاضعة لسيطرتها، بينها مناطق بمحافظة تعز حيث تقود المليشيا منذ
عند كل ضغطٍ عسكريٍ، أو تطورٍ سياسي يستشعر الحوثيون أنه يمثل خطرًا عليهم وقد يؤدي بشكل أو بآخر إلى تداخل أزمات المليشيا، لا يترددون البتة في
احتفت مليشيات الحوثي بما اعتبرته انتصارا إيرانيا وإنجازا نوعيا للحرس الثوري الإيراني تمثل بإطلاقِ أوّلِ قمرٍ صناعي للأغراضِ العسكرية في إيران وأسهبت المليشيات في مدح هذا
رداً على ما نشره المعمري في مقاله الذي دشن مرحلة صراع بين رفقاء النضال على عموم الجغرافيا الوطنية ليس في تعز فحسب بل على مستوى الوطن،
يبدو الأمر غريباً عند الحديث عن نهب المعونات الإغاثية التي تُقدم من أجل المنكوبين والفقراء، إلا أنه لا يبدو كذلك أمام ميليشيا الحوثي التي تستحوذ على
عندما يذرف الدموع كبار السن فإن الخطب فادح والمعاناة أكبر من أن يصفها تعبير، فما صنعته مليشيات الحوثي الإرهابية في حقهم لا يوازيه جرم ولا يضاهي
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها