عوامل داخلية عدة وراء تأخر الرد الإيراني على الكيان الصهيوني؛ بل وتعليقه إلى "الوقت المناسب" الذي قد لا يأتي. وفيما قالت الإدارة الأمريكية؛ إن طهران تفهمت
ظهر زعيم مرتزقة إيران في اليمن عبدالملك الحوثي، اليوم، ليوجه صفعة لأنصاره الذين كانوا يتوقعون معادلة مماثلة كتلك التي حددها من قبل مهددًا المملكة العربية السعودية،
هذه الخطاب المتسامح- خداعًا وكذبًا- تجاه فكرة الولاية، وإعادة محاولة تمريرها باعتبارها فكرة تنظيمية للمرجعيات، وكل مجتمع له مرجعيته، يستدعي محاكمتك يا "عبدالملك" أنت وكل قاتل
(صنعاء هي العاصمة العربية الرابعة التي أصبحت بيدنا) مندوب مدينة طهران في البرلمان الإيراني، علي رضا زاكاني (لقد وضع شيعة الشوارع اليمنيون المسمون بالحوثيين باب المندب
قُبيل الضربة الأمريكية البريطانية المزدوجة على مواقع لمليشيا الحوثي في اليمن، تركت سفينة "بهشاد" الإيرانية موقعها في البحر الأحمر وعادت أدراجها مُبحرةً نحو ميناء بندر عباس،
قصَرت مليشيا الحوثي الإرهابية هجماتها في البحر الأحمر على السفن التجارية، ولم تُسجل أي هجمات فعلية ضد السفن والفرقاطات العسكرية، ومنها الأمريكية بالذات؛ إذ تفتش المليشيا
قد لا يكون توقيتُ إعلان الأمم المتحدة عن اتفاق "خارطة طريق" بين الأطراف اليمنية محض صدفة، وهذا الاحتمال الأرجح، في هذا التوقيت الملتهب بالذات، حيث بدأ
ما المهم في التذكير ببديهية بسيطة ومعروفة للغاية، مثل: إن "الحوثي" جماعة دينية سياسية جهادية.. وصلت إلى السلطة عبر انقلاب مسلح، وليس لديها مرجعية عقائدية وفكرية
ضحية جديدة وقصة مثيرة تضاف إلى رصيد الحوثي وسجله الإجرامي بحق المرأة اليمنية التي لم تنجُ من بطشه، ولم تسلم من انتهاكه، وكان آخر مستجدات هذا
لنبدأ من الآخر: حتى لو وصلت صواريخه إلى العاصمة الأمريكية "واشنطن"، ودمرت طائراته المسيّرة العاصمة الإسرائيلية "تل أبيب".. يظل الحوثي هو الحوثي، وموقفنا منه لن يتغير؛
تزايد جماعة الحوثي الانقلابية بما تتعرض له غزة في هذه الفترة من الاحتلال الصهيوني على الرغم من أنها ؛ اساسا ؛ في مجمل نشاطها الداخلي باليمن
أدري.. سيرفض كثيرون هذا الطرح، لأسباب مفهومة لكنه، في كل حال، يظل أقرب توصيف لطبيعة ونوعية الصراع العربي الإسرائيلي، بانبنائه على المحددات الموضوعية التالية: أولاً: القضية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها