حدث ما حدث، وبغض النظر عن توصيفات: الخطأ والصواب والحق والباطل.. "غزة" اليوم محاصرة بحوالي 300.000 مقاتل، في خضم حرب غير متكافئة أمام خصم متغطرس جريح
في مثل هذه الأيام تحلُّ علينا الذكرى الخامسة والسبعون لاستشهاد الفارس البطل والشيخ الشهيد/ علي ناصر القردعي، صاحب الفضل الكبير في تخليص اليمن من رأس الأفعى
كان المهرجون والناشطون المغفلون المقيمون في صنعاء و(اليوتيوبرات) يظنون أن الحوثي يترك مساحة للرأي ويتيح فرصاً للجميع في قول ما يشاؤون، فكان هؤلاء المغفلون ينشطون في
طريق الكدحة، رصف طريق عزلة انبيان صبر المسراخ، رصف طريق برداد صبر الموادم.. كلها مشاريع تنموية خدمية نُصب عين العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، حفظه
مِن المؤكَّد أن علي بن أبي طالب ليس الغرض الحقيقي من كل ما يقال ويُكتَب هذه الأيام عن علي بن أبي طالب، مدحاً أو قدحاً، تعظيماً
[وضع التحرير واستعادة الجمهورية صوب عينيه كهدف مصيري يجب أن يحمله على كاهله ويقاتل ويضحي من أجله] صعد من الميدان إلى الرئاسة، وعقب استلامه لمهامه
لقد عاش اليمنيون منذ فجر ثورة (26سبتمبر و14 أكتوبر) حياة اتسمت في معظم أحداثها السياسية بالصراع والعنف سواءً دفاعاً عن الثورة والجمهورية وطرد الاستعمار أو في
جميعنا تابع مؤتمرات المانحين الأخيرة والسابقة ومليارات الدولارات التي تقدم مساعدة لليمن في هذه المؤتمرات. للأسف كلها تذهب للأمم المتحدة التي تلعب دور الوسيط لإيقاف نزيف
لا يوجد إنسانٌ سَويٌّ على هذه الأرض يكره السلام، باعتباره قيمةً ساميةً بها تستقر الحياة ويسود الأمن والأمان والاستقرار ويعم الخير والرخاء، لكن السلام المنشود العادل
عندما تصل إلى قلب مدينة الحديدة.. أفرك عينيك مرة.. ثلاثاً أو أربعاً، لن يتغير المشهد الفظيع للدمار والخراب الذي يقف أمامك .. مدينة مجندلة بوحشية.. تساقطت
يحتل العملاق الإسباني ريال مدريد حاليًا المرتبة التاسعة من حيث القيمة السوقية للاعبيه في عالم كرة القدم العالمية، لكنه من المرجح أن يتراجع مجددا عن هذا
مسيرة الحوثيين الأخيرة التي خرجت تطالب الرئيس الأميركي بادين بإلغاء قرار تصنيفهم جماعة إرهابية كشفت معاناة المليشيات الحوثية من تناقص حاد في عدد المقاتلين والمؤيدين من
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها