تتوسع مليشيات الحوثي الإرهابية في تنفيذ حملة الجبايات السنوية الشاملة، بذريعة دعم الاحتفال بالمولد النبوي، على مختلف المستويات؛ حيث تُعد الجبايات باسم المولد أوسع وأكبر عملية
ظلت التمويلات المعلنة من قِبل المانحين طول سنوات الحرب في اليمن محط مثار للجدل؛ نتيجة الغموض وانعدام الشفافية من قبل الأطراف المرتبطة بها سواءً وكالات الإغاثة
بات الحديث عن المرتبات والحقوق عبارات تستفز المليشيات الحوثية الكهنوتية وتستثير حفيظتها وسخطها، وتصيبها بالهلع والتخبط، كما أنها مدعاة لتكشف المليشيات معها عن توحشها وعقيدتها تجاه
تعمد مليشيات الحوثي تجويع اليمنيين، بمختلف شرائحهم، متنصلة من التزاماتها كسلطة انقلابية، وتتصرف بطبيعتها كعصابة لصوصية تنهب مرتبات الموظفين وممتلكات المواطنين، وفوائد وودائع عملاء البنوك والمصارف،
قدّر خبراء اقتصاديون ومهتمون بالمالية العامة للدولة، عوائد مليشيا الحوثي من واردات المشتقات النفطية، خلال الفترة التي أعقبت الهدنة في أبريل 2022م، حتى الآن، بتريليوني ريال،
بعد أن تسببت مليشيا الحوثي في أكبر كارثة إنسانية في العالم، وأسهمت في توسع رقعة الفقر في اليمن، وانعدام الأمن الغذائي، من خلال تدمير مؤسسات الدولة
عادة ما يشكل إصلاح الطرق التي تقطعها مخلفات السيول المتدفقة خلال مواسم الأمطار هماً مؤرقاً لسكان بعض القرى الواقعة في مصبات ومجاري السيول، كما هو الحال
"ماذا بعد التخرج؟!"، سؤال يقض مضاجع آلاف الطلاب المتخرجين في مختلف الجامعات اليمنية، الذين يزداد عددهم عامًا بعد آخر، وكل واحد منهم في جعبته تجربة تلهم
تشهد كليات جامعة صنعاء تدنياً في مستوى الإقبال من قبل الطلاب الملتحقين وإلى أرقام مفزعة تجسد انهيار التعليم العالي في ظل سياسة حوثية ممنهجة. وسجل ثلاثة
ثماني سنوات (3000) يوم من الحصار الحوثي الغاشم على تعز، وقطع للطرق الرئيسة حولت سفر المواطنين وتنقلاتهم إلى قطعة من جهنم، حيث يضطرون لسلك طرق وعرة
لا تزال الانتهاكات المروعة والاعتقالات التعسفية التي تنفذها مليشيا الحوثي في صدارة الممارسات القمعية ضد السكان في المناطق الخاضعة لسيطرة المليشيا الإرهابية المدعومة من إيران.
يستعد مئات الملايين من المسلمين حول العالم للاحتفال بعيد الأضحى، وسط أجواء من الفرح والسرور؛ لكن في الجانب الآخر من المشهد، يواجه ملايين من الشعب اليمني
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها