رغم مرور عام على فقدان رئيس جمهورية الشعر والثقافة والفكر والنقد والثورة والنضال إلا أن ذلك الفقد أيقظنا من السبات، ودلنا على الكنز العظيم والمجد اليمني
تباكى الكثيرون على رحيل الدكتور/ عبدالعزيز المقالح كقامة فكرية ووطنية وثقافية، وشخصية استثنائية يمنياً وعربياً، سواء كانوا أفراداً أو جهات حكومية أو خاصة، يندبون هذا الرمز
ليس المقالح وحده من يأوي إلى "يوتوبيا" أرض الأحلام؛ فقد سبقه فلاسفة ومفكرون وشعراء، يتزعمهم أفلاطون في كتابه "الجمهورية" وتوماس مور في كتابة "يوتوبيا" 1516م، وتوماس
ليس الإعجاز هنا.. الإعجاز هو حجم التحول الذي يقوده المكتب السياسي للمقاومة الوطنية في تلك البلاد التي كانت لا تُذكر وصارت قبلة وقُبلة في جبين الجمهورية..
أحيا مكتب الثقافة في مديرية المخا، أربعينية فقيد الجمهورية وشاعرها وأديبها الدكتور عبدالعزيز المقالح، في فعالية أُقيمت، اليوم، برعاية عضو مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي
تشهد مدينة المخا، الأربعاء، فعالية تأبينية في أربعينية شاعر اليمن وفقيدها الدكتور عبدالعزيز المقالح، برعاية عضو مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، العميد الركن
مات عبدالعزيز المقالح: هذه الجملة التي كنا نتمنى ألا نسمعها حتى بعد ألف سنة؛ لأن ألمها يفتت عظامنا الناحلة، ويشعل النيران في همومنا المكدسة كنقم، وحده
افتُتح، اليوم الخميس، بمحافظة مأرب، المعرض الثاني للكتاب الذي يستمر خلال الفترة (٢٢- ٣١ ديسمبر الجاري)، تحت شعار "مأرب تتكلم" . وخلال الافتتاح، الذي أُجري
من المهد إلى اللحد، وطوال عمره الممتد لـ85 عاماً، عاش الشاعر الكبير عبدالعزيز المقالح مؤمناً بالنظام الجمهوري، ومناضلاً في سبيل قيامه، ومن ثم الدفاع عنه في
المقالح ليس مجرد رقم يذهب لنضعه في خانة المفقودين، ونرثيه ببعض ما نكتب؛ بل هامة وقامة، وإني لأخجل وأنا أكتب عنه، أتصبب عرقاً، فمثله أكبر من
فُجعت اليمن، اليوم، بوفاة الدكتور عبدالعزيز المقالح، أحد أعظم شعرائها الأحرار المناضلين "عشاق النهار" الذين كان لهم الدور الأبرز في بزوغ الفجر اليمني، وانحسار ظلام الإمامة
بعث الأخ أحمد علي عبدالله صالح برقية عزاء ومواساة إلى الأخ المهندس / محمد عبد العزيز المقالح وإخوانه وآل المقالح في محافظة إب والشعب اليمني كافة،
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها