قال الناطق الرسمي باسم المقاومة الوطنية عضو القيادة المشتركة في الساحل الغربي العميد الركن صادق دويد إن 26 سبتمبر جامع لكل اليمنيين لا يقبل في صفوفه
أشاد وزير الإعلام والثقافة والسياحة، معمر الإرياني، بالإجماع الشعبي الرافض لإحياء مليشيا الحوثي ما أسمي بيوم الولاية، والذي تجلى عبر الحملة التي نظمها سياسيون وإعلاميون ومواطنون
لم تكن ثورة 2 ديسمبر 2017، بقيادة الزعيم الراحل علي عبدالله صالح، وليدة لحظتها، بقدر ما كانت صفحة جديدة في صفحات المجابهة اليمنية لمشروع الإمامة الكهنوتية،
قال الناطق الرسمي باسم المقاومة الوطنية عضو القيادة المشتركة في الساحل الغربي العميد صادق دويد، إن قيادة مليشيا الحوثي لا تصغي لهتافات الشعب الإيراني، وتذهب لتنفيذ
جدد العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح عضو مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، التأكيد على التمسك بمبادئ ثورة الـ26 من سبتمبر، والسير على
عادةً ما كانت صفقات تبادل الأسرى التي تتم بوساطة محلية منافذَ تعبر من خلالها مليشيا الحوثي للوصول إلى قياداتها السلالية؛ في حين تترك الآلاف من أسراها
أبدى نشطاء وكُتاب وصحفيون تفاعلًا كبيرًا منذ البارحة، مع حملة أُطلقت عبر منصة التواصل الاجتماعي "تويتر" لكشف مزاعم وادعاءات المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران فيما
مجددا ظهر زعيم عصابة الحوثي الإرهابية متحدثا عن مشروع شقيقه الهالك حسين الحوثي، باعتباره المخرج الوحيد للأمة الإسلامية كلها مما تعانيه من مشاكل واستضعاف واستهداف من
خرج زعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله واعظا المسلمين وشعوب العالم ليقفوا عند مشهد حشد الحوثيين للمواطنين في صنعاء باعتبار هذا الخروج اليمني حجة إلهية
اليمن منكوبة وعيال إيران مشغولون بولاية صنم الجرف وخرافات كهنة العصر. وفي الاحتفالية تسمعون سدنة الدجال يدعون أبناء اليمن للاحتشاد إلى الجبهات للموت في سبيل
تخشى مليشيات الحوثي الإرهابية من تحرك القبائل ضدها أو التمرد عليها في مناطق سيطرتها لذلك خرجت قيادات المليشيا من جحورها لتهاجم وثبة قبائل البيضاء ورفعها السلاح
تمسك الزعيم الشهيد علي عبد الله صالح بعد توقيع المبادرة الخليجية بشرط تسليم الرئاسة لمن سيخلفه عبر صندوق الاقتراع بينما كان بإمكانه الاستقالة والمغادرة للمنصب عدم
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها