ليست ميولاً من دون مدلول ولا هي مصادفة أن يكون وكلاء إيران في اليمن "مليشيا الحوثي" سبّاقين دائماً -أكثر من غيرهم من أدوات طهران في المنطقة-
تعهد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية طارق صالح، بمواصلة خوض المعركة ضد مليشيا الحوثي الإرهابية والدفاع عن الجمهورية وتراب بلادنا الطاهر.
بعد أن تسببت مليشيا الحوثي في أكبر كارثة إنسانية في العالم، وأسهمت في توسع رقعة الفقر في اليمن، وانعدام الأمن الغذائي، من خلال تدمير مؤسسات الدولة
تترك الأنظمة والدول التوسّعية لأدواتها وأذرعها الخارجية متّسعا للتموضع قي دائرة المحيط الوطني، ولو من باب المخادعة الضرورية لتمرير الأهداف والمهام المكلفة بها هذه الأدوات والأذرع.
عقدت إدارة جامعة الحديدة، اليوم الأحد، ندوةً فكريةً ثقافيةّ توعويةً، في مدينة الخوخة، العاصمة المؤقتة لمحافظة الحديدة، ناقش خلالها عددٌ من الأكاديميين جوانب تعزيز الولاء الوطني،
تواصل مليشيا الحوثي الإرهابية تكريس مفهوم الولاء والتبعية لإيران، عبر اتفاقات يبرمها "الممول والأداة"، كان آخرها اتفاقية "بورصة" أعلنت عنها وكالة "فارس" الإيرانية اليوم الثلاثاء.
بدأ الرئيس الإيراني الجديد مبكرا تأكيد مسار إدارته على خط مرشد الثورة ونهج طهران الواضح منذ نهاية سبعينيات القرن الماضي. هذا المسار يتعلق بدعم إيران
في مختلف بلدان العالم بصرف النظر عن منظومتها القيمية تتخلل المجتمعات جرائم متنوعة بينها القتل، واليمن ليست بدعا منها، إلا أن ظاهرة غريبة على اليمنيين والمجتمعات
وصف الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي "ثورة 30 يونيو" عام 2013، بأنها "أرقى صيحات التعبير عن الانتماء والولاء للوطن". وقال السيسي، في كلمة عبر حساباته على
تعهد ولي عهد الأردن السابق الأمير حمزة بن الحسين، في رسالة وقعها الاثنين، بالولاء لملك البلاد وولي عهده، ليؤكد بذلك انتهاء الأزمة التي شغلت الأردنيين اليومين
في الوقت الذي شردت فيه السيول والأمطار آلاف الأسر في تهامة، وهدمت المنازل وجرفت الأراضي الزراعية، وتوفي العشرات، تُجبر ميليشيا الحوثي العنصرية، السكان المنكوبين الذين فقدوا
خرجت إلى العلن مؤخرا الدعوات لتدخل عسكري تركي في اليمن وإنهاء تواجد التحالف العربي في تصعيد لافت لخطاب التحالف التركي الإيراني تجاه الملف اليمني واستخدام أدوات
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها