رشق ناشطو مواقع التواصل الاجتماعي المدعو "مهدي المشاط" بِكيلٍ من السخرية، عقب ظهوره في احتفال المليشيات الحوثية بالعاصمة المختطفة صنعاء بذكرى نكبة الـ21 سبتمبر/ أيلول 2014م،
منذ نكبة الانقلاب الحوثي في 21 سبتمبر 2014م، وما رافقها من سيطرة المليشيات الحوثية على مؤسسات الدولة وحربها على الشعب اليمني في كل المجالات.. والاقتصاد في
يبدو أن القدر السيئ، وحظنا الأسوأ أيضًا، كتب لنا أن نعيش هذه اللحظات الأكثر سوءاً في تاريخ هذا الوطن، حيث عادت بنا عجلة التاريخ إلى ما
تربط مليشيا الحوثي تاريخ ما تسميه ثورتها بيوم اقتحامها صنعاء في 21 سبتمبر 2014، وتردد على طول خط خطابها السياسي والإعلامي والثقافي أن الهدف العام لثورتها
لا يخجل قادة المليشيا الحوثية من تكرار ادعاء "صون السيادة الوطنية" في كل خطاباتهم أمام أنصارهم، وتزييف حقائق الواقع الذي يعيشه البلد بعد سبع سنوات عِجاف
ليس هناك نكبة في تاريخ اليمن أفظع من انهيار سد مارب، إلا نكبة 21 سبتمبر 2014م التي جلبها الحوثة إلى اليمن.. نكبة ما تزال تطحن إلى
يتزامن عيد الأضحى المبارك هذا العام ، مع ذكرى انتخاب علي عبدالله صالح رئيسا للجمهورية في 17 يوليو عام 1978م ، وهذا التزامن يوجب علينا أن
حمّلت جامعة الدول العربية، اليوم السبت، سلطات الاحتلال الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن الحرب والتصعيد الخطير الذي تشهده كافة الأراضي الفلسطينية، مطالبة المجتمع الدولي وأعضاء الرباعية الدولية
لماذا يتوجب على كل يمني حر العمل على استعادة مكتسبات ثورة ٢٦ سبتمبر ونبذ انقلاب ٢١ سبتمبر لأن الأولى قامت على مبادى وطنية * والثانية
بكثير من المرارة والقهر يتذكر اليمانيون نكبة 21 سبتمبر الحوثية وكيف استغلت المليشيات صراع الصف الجمهوري وخلافاته حول قضايا متشعبة ودلفت في غفلة من الزمن إلى
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها