إلى اليمنيين الذين يظهرون صدمتهم من كلام حمود الاهنومي.. أنتم تعرفون بأن ما جاء به الأهنومي ما هو إلا كلام يحيى الرسي وقد تناقله كل علماء
إلى جانب أن هذه الجماعة،مليشيا الحوثي الإرهابية، أغرقت البلاد في مستنقع الحرب وإجبار المجتمع للمضي معها كوقود في حربها، دأبت من الناحية الأخرى على تبني منظومة
الذاكرة التاريخية لها دور أساس في الاحتفاظ بتجارب الشعوب والاستفادة منها، وفي تشكيل الوعي والحفاظ على الهوية، فالشعوب التي تفقد المعرفة بتاريخها، تجد صعوبة في فهم
عادةً ما كانت صفقات تبادل الأسرى التي تتم بوساطة محلية منافذَ تعبر من خلالها مليشيا الحوثي للوصول إلى قياداتها السلالية؛ في حين تترك الآلاف من أسراها
تعمل مليشيا الحوثي المدعومة إيرانياً بشكل منظم وممنهج على تغيير الهوية المذهبية للمجتمعات القاطنة في المناطق الخاضعة لسيطرتها، بينها مناطق بمحافظة تعز حيث تقود المليشيا منذ
بقي الإسلام حبيس مكة حتى قادته القدرة للخروج من مأزق قريش، فتوسّع بيمانية يثرب، وتفسّحت آفاق دعوة النبي محمد، القرشي، بالأوس والخزرج وبالأشاعرة وقضاعة وكلب. ثم
بعد انتشار متحور فيروس كورونا "أوميكرون" في مختلف دول العالم، بدأ خبراء يعربون عن قلقهم بشأن السلالة الفرعية، التي أطلق عليها "BA.2". وقالت صحيفة "جيروزاليم بوست"
أصدرت حكومة الهند تعليمات لشركات التواصل الاجتماعي بإزالة أي محتوى يشير إلى "السلالة الهندية" من كوفيد - 19. وقالت وزارة تكنولوجيا المعلومات إن منظمة الصحة العالمية
بينت دراسة علمية أن لقاحي فايزر وأسترازينيكا فعالان ضد سلالة فيروس كورونا المكتشفة في الهند، بعد جرعتين. وأكدت الدراسة أن تلقي جرعتين من لقاحي فايزر أو
تجدد مليشيا الحوثي، سياسة الإمامة في اليمن على مر القرون، باستخدام القبائل اليمنية وقودا لحروبها ضد بعضها البعض، والاعتماد على القوة المفرطة في التعامل مع وجهاء
رفضت مليشيا الحوثي أمس الأربعاء، تسلم ثلاث جثث لمقاتليها الذين لقوا مصرعهم غربي تعز في هجوم للجيش والمقاومة على مواقعهم في جبهة الأشروح. ورغم التواصل
أعلنت وزارة الصحّة الفرنسية أمس الجمعة تسجيل أول إصابة بطفرة فيروس كورونا المستجدّ التي ظهرت في بريطانيا، مشيرة إلى أنّ المصاب فرنسي عاد مؤخّراً من المملكة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها