كثر من ثماني سنوات مرت من عمر حرب ضروس تشنها مليشيا الحوثي الإرهابية، على اليمنيين، حولت حياة آلاف الأسر في المناطق الرازحة تحت سيطرتها، إلى جحيم
حذرت منظمة ميون لحقوق الإنسان، من خطورة المراكز الصيفية التي أعلنت مليشيا الحوثي عن تدشينها هذا العام مستهدفة ما يزيد عن مليون طفل من طلاب المدارس.
لا تدخر مليشيا الحوثي التابعة لإيران، أي جهد أو حيلة، توقع الأطفال وصغار السن في شراك مصيدة الجر إلى جبهات القتال، وهذا ما فعلته في سنين
قبل أن تجف دموع الحزن على وفاة الطفل المغربي ريان أورام الذي سقط داخل بئر جافة في شفشاون، لقي طفل آخر مصرعه، الإثنين، إثر غرقه في
رصدت مصادر حقوقية، اليوم الجمعة، فتوى أطلقها خطباء مساجد يتبعون مليشيا الحوثي تقضي بجواز قتل الأبناء لآبائهم إن منعوهم من الالتحاق بصفوفها. ونقلت المصادر عن
ناشد قائد المقاومة الوطنية حراس الجمهورية العميد ركن طارق محمد عبد الله صالح للآباء والأمهات الحفاظ على أبنائهم فلذات أكبادهم فهم أمانة في أعناقهم. وأضاف
كشفت دراسة أميركية أن الألعاب الإلكترونية التي يمكن أن تدفع للانتحار، قد تنتشر على الإنترنت لفترات طويلة قبل أن ينتبه الآباء إلى خطرها المحتمل .
قبل ستة وخمسين عاماً كان الوطن اليمني يعيش في قبوٍ مهجور.. طريقه غامضٌ وهواه ملتبسٌ.. تاريخه نصف تاريخ وإنسانه نصف إنسان حتى أشرقت شمس الحرية في
وسط حالة من الحزن الشديد قضى أحد الآباء نحبه في صنعاء في وقت مبكر من صباح اليوم الأربعاء متأثرا برصاص نجله العائد قبل ساعات من جبهة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها