ما الذي أحرج باراك أوباما حتى خرج عن صمته! هل هي صحوة ضمير متأخرة أم أن انتخابات الكونغرس النصفية فرضت نفسها، فأجبرته على الاعتراف العلني بخطئه
أصدر وفد مليشيا الحوثي التفاوضي، مساء اليوم السبت، ما أسماه بيانًا توضيحيًا حول مسار مفاوضات الهدنة؛ غير أن البيان بدا مبهمًا أكثر منه توضيحيًا. قال
من الجهل اعتبار ذكرى الانقلاب الحوثي المشؤوم على الدولة بدلالته الزمانية (21 سبتمبر 2014)، محض صدفة ترافقت مع توفر الظروف أمامهم لإسقاط عاصمة اليمنيين صنعاء، وإعادة
منذُ سنوات، استخدمَ الحوثيون سياسة "الاستقطاب من الداخل" وسيلةً لتجنيد خلايا ومُخبرين في المناطق التي اُنتزعت منهم؛ وبدأوا يفكرون مليًا في كيفية إنعاش الفوضى وخلق أسبابها
أيام قليلة مضت، شهد العراق خلالها تطورًا، وصفته عدة مصادر بالخطير، في أزمته السياسية، باقتحام أتباع التيار الصدري الشيعي المنطقة الخضراء التي تضم أهم مؤسسات الدولة
قد يبدو المشهدُ فيما خص الدور الحالي للأمم المتحدة في اليمن أقرب إلى "اندفاعةٍ طموحة" ما برحت أن تحوّلت إلى "محاولات عاثرة" تهددها أو تكبح جماحها
عند كل ضغطٍ عسكريٍ، أو تطورٍ سياسي يستشعر الحوثيون أنه يمثل خطرًا عليهم وقد يؤدي بشكل أو بآخر إلى تداخل أزمات المليشيا، لا يترددون البتة في
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها