أعلن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، رسميًا، مقتل زعيمه خالد باطرفي دون أن يقدم تفسيرات لذلك. وأعلن التنظيم في الوقت نفسه، تنصيب سعد بن عاطف
في ليلة من ليالي المصير الوطني، ليالي الدفاع عن الجمهورية اليمنية والدولة المتشكلة حديثًا، كانت صنعاء تعيش أصعب لحظاتها التاريخية، حصار مطبق من كل الاتجاهات، توقعات
من بين ركام الحرب، سعت الصحافية آية خالد- بشكلٍ دؤوب- إلى وضع مداميك أولية في تدشين أول منصة يمنية متخصصة في قضايا الأطفال وشؤونهم النفسية والعقلية،
كما ينهار جبل، أو يجف نهر، أو ينكسر حصن حصين.. رحل الإنسان العظيم، والصديق الحميم "عبدالله الحضرمي"، إلى جوار ربّه. هكذا فجأةً، كوقع صاعقة.. رحل مبكراً
تلقى العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، تهنئة من أخيه سمو الأمير خالد بن سلمان، وزير
في الذكرى الـ35 لتأسيس المؤتمر، وجّه الشعب رسالته للمليشيا الحوثية بأنها في المعادلة الشعبية صفر لا أكثر، فهي ليست سوى مليشيا دخيلة على اليمنيين.. ولولا المخطط
يوقظ الطفل محمد خالد (12عاماً)، وهو يلوّح بالمشاقر، في نفوس البعض ذلك الولع الأصيل والمتوارث بتلك الحزم المشكلة بطريقة تقليدية فيشترونها منه، أو يحجمون عن ذلك
اختتمت بمدينة الخوخة العاصمة المؤقتة لمحافظة الحديدة ، البطولة الرمضانية للكرة الطائرة التي تقام على أرضية ملعب منشأة بيت الشباب بالخوخة ونظمها فرع الاتحاد بالتعاون مع
التقى العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، عضو مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، عائلة الشهيد العقيد محمد الصُّليحي، الذي اغتالته مليشيا الحوثي أثناء
المقالح ليس مجرد رقم يذهب لنضعه في خانة المفقودين، ونرثيه ببعض ما نكتب؛ بل هامة وقامة، وإني لأخجل وأنا أكتب عنه، أتصبب عرقاً، فمثله أكبر من
فُجعت اليمن، اليوم، بوفاة الدكتور عبدالعزيز المقالح، أحد أعظم شعرائها الأحرار المناضلين "عشاق النهار" الذين كان لهم الدور الأبرز في بزوغ الفجر اليمني، وانحسار ظلام الإمامة
الألعاب النارية تضيء سماء الخوخة في اختتام مهرجان الحديدة الكرنفالي والشعبي احتفاء بأعياد الثورة الخالدة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها