أكد أحد كبار دعاة الشيعة في لبنان، استخدام مليشيا الحرس الثوري الإيراني، وحزب الله اللبناني، والحوثيين، المخدرات والحشيش في المتاجرة على مستوى العالم. وقال الداعية
اندلعت اشتباكات بين عناصر حزب الله وعشائر عربية جنوب بيروت، أدت إلى سقوط قتلى اليوم الأحد، خلال تشييع أحد مسؤولي الميليشيا. وأفادت وسائل إعلامية، الأحد،
قال إسماعيل قآني قائد ما يسمى بفيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني إن قاسم سليماني القائد السابق للفيلق ورفيقه محمد حجازي نائب قائد الفيلق أسسا ما
أظهر الصمود البطولي لأبناء مأرب وقوات الجيش المأزق الكبير الذي تعيشه مليشيات الحوثي الإرهابية وهي تحاول تنفيذ أوامر طهران بضرورة السيطرة على محافظة مأرب مهما كانت
أثارت التظاهرة التي شهدتها صنعاء أمس الأول السبت، للمطالبة بإعدام العصابة التي قتلت الشاب عبد الله الأغبري مخاوف كبيرة لدى مليشيات الحوثي والتي عممت على كل
شيع عشرات المتظاهرين في ساحوردد المشيعون من الثائرين الذين يعتصم أكثرهم في الساحة منذ أشهر، هتافات رثاء تشيد بمواقف الهاشمي، وتعبر عن الحزن عليه. وشاركت
تعالت خطابات التهديد والوعيد من منابر الميليشيات العراقية الموالية لإيران، عقب الضربة الأميركية التي استهدفت قواعد ومخازن أسلحة تابعة لكتائب حزب الله العراقي على الحدود مع
تستمر التظاهرات المطالبة بالتغيير الشامل في العاصمة العراقية بغداد والمحافظات الجنوبية، غير أن سقوط الضحايا بات مرافقا لتلك التظاهرات، وخصوصا إثر محاولات لتفريقها بالقوة، من قبل
أصدرت بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) تقريرا جديدا هو الثالث من نوعه ويتعلق بما يرافق الاحتجاجات التي شهدها العراق في الفترة الواقعة بين 5 تشرين
تواصل السلطات العراقية ومليشيات تابعة لإيران استخدام الرصاص الحي والغاز المسيل للدموع، ضد المتظاهرين وسط العاصمة بغداد. وأفادت مصادر إعلامية عراقية، بوقوع إصابات بين المحتجين
قتل 1٠ متظاهرين عراقيين وأصيب نحو ٢٠٠ آخرين، السبت، إثر اقتحام مليشيات الحشد الشعبي المدعومة من إيران وقوات الأمن العراقية ساحة الخلاني وسط بغداد القريبة من
تواصل القوات الأمني العراقية، ومليشياتها المسلحة اليوم السبت، قمع المتظاهرين في بغداد، باستخدام الرصاص الحي وقنابل الغاز المسلة للدموع أدت إلى سقوط العشرات من المصابين .
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها