غرد القيادي المتحوث سلطان السامعي "الحمد لله وصلنا عاصمة إقليم الجند"، في إشارة إلى وصوله مسقط رأسه "سامع" التابعة لمحافظة تعز، ليظهر على السطح صراع محتدم
أقدم عنصر في مليشيا الحوثي، الجمعة، على ارتكاب جريمة قتل بشعة بحق مواطن من أهالي مديرية الجراحي جنوب الحديدة، غربي اليمن. وأفادت مصادر محلية، أن
توسعت دائرة جرائم قتل الأقارب في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية، جراء نشرها الأفكار الطائفية الضالة، لتصبح ظاهرة قتل أشخاص على يد الأقارب أكثر رعباً وخطراً
أقدم قياديٌ حوثي من محافظة صنعاء، على إعدام قيادي آخر متحوث من ريمة، بدعاوى عنصرية وسلالية، ما أثار حالة من الاستغراب عن عمليات القتل التي يقدم
في كل صباحات أهالي حارة السوق الجديد في مديرية ريدة بمحافظة عمران، تظهر عجوز مسنة على لوحة المعاناة الإنسانية كل حين، تطرق أبواب الحي صباحا وظهرا
حزنٌ كبير ما يزال يحلق على أسرة منصور "الدوة" في حي السوق بمديرية ريدة محافظة عمران منذ ثلاثة أعوام بعد أن فقدت الأسرة فلذة كبدها، ودخل
قصة بالغة التأثير رصدتها "وكالة 2 ديسمبر"، من اعترافات أسير كان يعمل لصالح المليشيات الحوثية في الساحل الغربي، قبل أن يلقي القبض عليه أبطال المقاومة الوطنية،
تبادلت القيادات الحوثية ومجاميع المتحوثين تهم الخيانة والفرار من الجبهات خلال اليومين الماضيين بعد أن انطلقت عملية تحرير الحديدة من قبل قوات المقاومة المشتركة وبإسناد التحالف
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها