صور باعثة للقهر والانكسار تلك التي تم تداولها في السوشيال ميديا لأكاديميي جامعة صنعاء، وهم يخضعون لدورات تدريبية حوثية وتمارين قتالية أُجبروا عليها وتوثيقها بالصور؛ لتحطيم
لا أحد يتصور حجم الانحطاط والتردي الثقافي والمعرفي الذي وصلت إليه جامعة صنعاء إبان سطوة السلاليين عليها، هادمين تاريخها ومارغين أنفها في الوحل كما لو كانت
كان المهرجون والناشطون المغفلون المقيمون في صنعاء و(اليوتيوبرات) يظنون أن الحوثي يترك مساحة للرأي ويتيح فرصاً للجميع في قول ما يشاؤون، فكان هؤلاء المغفلون ينشطون في
الذين لديهم يقين بانتصار مأرب، والذين لا يشكون بحتمية انتصارها في نهاية المطاف، والذين يتصارع لديهم الشك والأمل، والذين يدافعون الخوف بالرجاء؛ جميعهم في المحصلة واحد
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها