باعتبارها فصيلا من فصائل مايسمى فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني من الطبيعي أن يخيم الحزن والأسى على مليشيا الحوثي الإرهابية، وأن تبعث برقية عزاء ومواساة
استهدفت "إيران" سفناً تجارية مدنية مرتبطة بشراكات من 18 دولة لحظة مرورها في باب المندب. إعلان الحوثي لم يشمل كل ما أطلق، من الواضح أن سيطرة
الكتابة حول الثاني من ديسمبر هذا الحدث المهم محفوفة بالتعقيد والغموض والتشابك، وليس من السهل استنباط الحقائق وتفكيك ماهية الحدث، باستثناء التجرد والتحديق من زاوية معينة
للتاريخ حقيقة واحدة لا غبار عليها؛ هي أن أخطر كابوس بالنسبة للطغاة والمستبدين شعوبهم حين تصحو ضمائرهم، وتنتفض مشاعرهم وتتقد إرادتهم تجاه مقدساتهم إن تهور الطغاة
تمخر السفن ذهابًا وإيابًا عباب البحر أمام عينيك في باب المندب، أو كما أُطلق عليه قديمًا (باب الدموع)، وسط هدوء تام يعم المنطقة، عدا أصوات الصيادين
أقدم قيادي حوثي ممن زجت بهم المليشيا في صفوف برلمان صنعاء غير المعترف به دوليًا يُدعى أبو نصار، بالاعتداء على قيادي وبرلماني مؤتمري من الواقعين تحت
في مثل هذه الأيام من كل عام، يحتفل الحوثيون بما يسمونه "يوم الولاية"، وهو ذكرى مزعومة لا تستند على أي أساس تاريخي أو ديني صريح، لتعيين
في شوارع العاصمة المختطفة صنعاء، أكثر ما يستفز المارة، مشاهد وصور القتلى الإيرانيين المعلقة على لافتات كبيرة، في مشهد يرسخ مدى ولاء المليشيات الكهنوتية المطلق للنظام
ليس مجرد احتفاء بالعيد بقدر ما هي معركة يخوضها الشعب اليمني في تجذير الوعي الجمعي حول الأهداف النبيلة لثورة السادس والعشرين من سبتمبر الخالدة، باعتبارها أهم
قالت سفيرة السعودية في واشنطن الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، إن زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى السعودية "محورية" موضحة أن الشراكة بين البلدين عززت
من موقعه كعضو مجلس القيادة الرئاسي، يخوض رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية مهمةً وطنية وغمارًا فارقًا لإعادة لملمة الصف الوطني في محافظة تعز، وجمع القوى السياسية
تعرض تمثالان للقائد السابق لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، في مدينتين بإيران، للحرق في الذكرى الثانية لمقتله، فما هي الرسائل التي تحملها مثل
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها