تجددت المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع اليوم الخميس، في محيط القيادة العامة للجيش بشرق الخرطوم، وعند سلاح المهندسين جنوب أم درمان، وفق ما أفاد
قال مارتن غريفيث مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، الاثنين، إن السودان يخوض حرباً أهلية "من أكثر الحروب ضراوة". تصريحات غريفيث جاءت فيما عقد قادة
دعا حاكم إقليم دارفور في السودان مني اركو مناوي، اليوم الأحد، المواطنين إلى حمل السلاح لحماية ممتلكاتهم. وأضاف في تغريدة "لقد تضاعفت الاعتداءات على المواطنين، لذا
رجحت لجنة أطباء السودان صحة تقدير صادر عن حاكم ولاية غرب دارفور بارتفاع عدد القتلى في الولاية إلى 500 قتيل منذ اندلاع القتال في السودان بين
امتدت شرارة الصراع المندلع منذ أسبوعين بين قوات الجيش السوداني والدعم السريع في الخرطوم، إلى إقليم دارفور الذي عاش سنوات دموية من الحرب الأهلية. فقد أفادت
أعلنت حكومة ولاية غرب دارفور السودانية الاثنين فرض حالة الطوارئ في جميع أنحاء الولاية لمدة شهر قابلة للتجديد، بالإضافة إلى حظر التجول لمدة أسبوعين، بعد مقتل
انتقلت الاشتباكات المسلحة في غرب دارفور إلى عاصمة الولاية مدينة الجنينة، وذلك مع اتساع نطاق العنف جراء القتال الذي أودى بحياة العشرات في بلدة قريبة في
قتل ما لا يقل عن 160 شخصا الأحد في أعمال عنف في إقليم دارفور المضطرب غرب السودان والذي يشهد نزاعا منذ عقود، وفق ما أفاد آدم
لقيت 4 فتيات مصرعهن في مخيم "كلمة" للنازحين بإقليم دارفور غربي السودان، جراء انهيار حفرة تستغل في صناعة طوب البناء. وأوضح المتحدث الرسمي للمنسقية العامة
بعد عمليات النهب الواسعة التي طالت مخازن تابعة لمنظمات أممية، أعلنت لجنة أمنية اليوم الأربعاء فرض حظر التجوال في ولاية دارفور الواقعة غرب السودان. فقد أعلنت
اتجهت أنظار الصحافة العالمية خلال الأسابيع الثلاثة الماضية نحو غرب دارفور مجددا بعد مقتل أكثر من 140 شخصا في أحداث دامية شهدها الإقليم وخصوصا منطقة جبل
ارتفع عدد ضحايا الأحداث الدامية بمنطقة كرينك، في إقليم غرب دارفور السوداني، إلى 172، بينهم 88 قتيلا و84 جريحا، في أقل من أسبوع، وفقا للجنة اطباء
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها