أكد وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني، أن الذكرى الثالثة لإعدام مليشيا الحوثي تسعة من أبناء تهامة الأبرياء، بينهم قاصر، بعد عامين من الإخفاء القسري والتعذيب
اعتبر وزير الإعلام والسياحة والثقافة معمر الإرياني، أن ما نشرته مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، من فبركات كاذبة سيئة الإخراج عن انشطة استخباراتية "أمريكية، إسرائيلية، تجسد
أقصت مليشيا الحوثي الإرهابية عشرة موظفين من أبناء تهامة من مؤسسة الكهرباء في محافظة الحديدة الخاضعة لسيطرتها، بعد نهب مستحقاتهم والاعتداء عليهم، ثم أحلت بدلاء عنهم
في مثل هذا الوقت، قبل عامٍ من الآن، كانت المليشيا الحوثية تهيئ نفسها لارتكاب مذبحةٍ وحشيةٍ بصنعاء، سرعان ما ترجمتها صباح اليوم التالي بإباحة الدماء وإراقتها،
على وقع احتفالاتها بالذكرى السابعة لاقتحامها العاصمة صنعاء بمسمى ثورة 21 سبتمبر 2014، أكدت مليشيا الحوثي بسلوكياتها وصف اليمنيين لانقلابها بأنه "نكبة"، وذلك من خلال إعدامها،
علي علي إبراهيم القوزي، عبدالملك أحمد محمد حميد، محمد خالد علي هيج، محمد إبراهيم علي القوزي، محمد يحيى محمد نوح، إبراهيم محمد عبدالله عاقل، محمد محمد
العاشر سبق أن قضى نحبه تحت التعذيب في سجون المليشيا الحوثية، والتسعة أعدمتهم في ساحة التحرير بالعاصمة صنعاء، في حفلة دماء استعذبت سفكها مليشيا الموت، وبوقاحة
استنساخ لتجربة "لجنة الموت" الإيرانية عام 1988، يعيدُ الحوثيون من صنعاء صناعة الموت ذاته بشكلٍ تدريجي يتجسد من خلال استهداف الفئات الضعيفة من المجتمع اليمني وجعلها
أقيم في مدينة الخوخة، العاصمة المؤقتة لمحافظة الحديدة الساحلية، حفل استقبال رسمي وشعبي حاشد للأسرى والمختطفين التهاميين المحررين من سجون مليشيا الحوثي. في الاحتفال الذي
يعيش أبناء الساحل التهامي وضعاً اقتصادياً ومعيشياً بائساً، جراء توقف الزراعة، وندرة فرص العمل، ولم يتبق من مدخولهم غير ما تدر عليهم الأبقار والماعز، التي باعوا
احتج المئات من أبناء منطقة النخيلة في مديرية الدريهمي، للمطالبة بإسقاط اتفاق ستوكهولم والمضي لتحرير محافظة الحديدة وإنقاذ سكانها الذين تحاصرهم مليشيا الحوثي، بالذات سكان مدينة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها