ثلاث سنوات وأنا في المخا أتيتها وهي قطعة، بل ذرة من الغبار، وشاهدت مجدها المدفون تحت معارك الدول عبر التاريخ وتحت غضب السيول الآتية من الجبال
طالب العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح قائد المقاومة الوطنية رئيس المكتب السياسي استلهام الدروس والعبر من الذكرى الـ58 لثورة الـ14 من أكتوبر لاستنهاض الوعي الشعبي
حين يتحلق الأقزام للنيل من زعيم مثل علي عبدالله صالح يزداد التصاقهم بالقاع ويسمو هو فوق السحاب شامخا، رئيس اليمن وموحد أرضها هكذا سيبقى في قلوب الناس وأذهانهم.
تعيش قيادات مليشيا الإرهاب الحوثية وملالي إيران نشوة انتصار وهمي صنعته المقاربة الأمريكية لملف اليمن وتحركات الإدارة الديمقراطية الجديدة لإعادة تسويق ذراع طهران المثابرة في المنطقة
تصاعدت التهديدات الخبيثة التي تنفذها أدوات محور ثلاثي الشر القطري-التركي-الإيراني في الداخل اليمني بهدف تشديد الخناق على المقاومة الوطنية بالساحل الغربي، وبسط نفوذها على ميناء المخا
على غرار المدعو حسن نصر الله وقيس الخزعلي وهنيهة وغيرهم من أدوات إيران في المنطقة العربية، خرج عبد الملك الحوثي يجاهر بعمالته لإيران، بل ذهب الى
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها