مع ارتفاع درجات الحرارة وانقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع في البلاد، يحاول أهالي مدينة البصرة الجنوبية الغنية بالنفط التغلبَ على موجة الحر الشديد من خلال
يستعد الحراك الشعبي في العراق لإحياء ذكرى شرارة احتجاجات أكتوبر 2019 التي اندلعت في عموم مناطق العراق ضد الفساد و وأداء الطبقة السياسية الحاكمة. ومن
لم تمنع الأمطار والمخاوف من انتشار فيروس كورونا، خروج المتظاهرين للتأكيد على مطالبهم الشعبية ورفضهم منح الثقة لرئيس الوزراء المكلف محمد توفيق علاوي، وضرورة رحيل الطبقة
عبر المتظاهرون العراقيون السبت، عن رفضوهم تكليف محمد توفيق علاوي برئاسة الحكومة الجديدة منددين بهذا الاختيار . وأعلن علاوي في مقطع فيديو، السبت، تكليفه من
استعاد المحتجون السبت السيطرة على ساحة الخلاني وسط بغداد بعد فترة وجيزة من قيام قوة أمنية باقتحامها وإزالة بعض الحواجز الإسمنتية من أحد مداخلها. وأظهرت
تشهد ضفة أطلق عليها "شاطىء التحرير" تمتد لحوالى نصف كيلومتر على نهر دجلة على مقربة من ساحة التحرير في قلب بغداد، نشاطات فنية ورياضية وترفيهية ينظمها
فرضت قوات الأمن العراقية الأحد إجراءات مشددة وأغلقت ثلاثة جسور رئيسية عند مواقع التظاهر في بغداد، لمنع وصول المتظاهرين إلى المنطقة الخضراء. وتواصلت التظاهرات في
واصل المتظاهرون العراقيون احتجاجاتهم في بغداد والمناطق الجنوبية السبت، معتبرين استقالة رئيس الوزراء المزمعة غير مقنعة ومصرين على "تنحية جميع رموز الفساد". وأعلن رئيس الوزراء
أغلق المحتجون العراقيون مجددا مدخل ميناء أم قصر قرب البصرة، الاثنين. ومنع المتظاهرون الموظفين والشاحنات المحملة بالنفط من الدخول، ما تسبب بانخفاض العمليات التشغيلية إلى
أزال نشطاء عراقيون، مساء السبت، اسم المرشد الإيراني السابق، روح الله الخميني، من شارع رئيسي في محافظة النجف بالعراق. وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة
بدأ عشرات آلاف العراقيين بالتجمع في ساحة التحرير وسط بغداد،اليوم الجمعة حيث دخلت الاحتجاجات شهرها الثاني وأسفرت عن مقتل نحو 250 متظاهرا. واكتظت ساحة التحرير
تركز المظاهرات التي خرج فيها عشرات الآلاف في بغداد، وأضعافهم في مناطق أخرى جنوب العراق على التعبير عن سخطهم من الهيمنة الإيرانية على البلاد مطالبين بضرورة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها