يعد قطع الطرقات بين المدن، إحدى وسائل مليشيا الحوثي المدعومة إيرانياً، لمفاقمة معاناة اليمنيين، ورفع كلفة المعيشة على الأسر، وسبباً إضافياً للكارثة الإنسانية بفعل الانقلاب الحوثي،
تشهد أسعار السلع الغذائية في مناطق سيطرة مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، ارتفاعًا متصاعدًا في ظل هيمنة شركات حوثية على قطاع الأغذية والأدوية والوقود، وفرض
تشهد العاصمة صنعاء والمناطق الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية، ارتفاعاً ملحوظاً وبشكل يومي في أسعار السلع والخدمات الأساسية، والتي تقع أعباؤها على المواطنين وحياتهم اليومية خصوصا
نفذ مكتب الصناعة والتجارة بمديرية حيس جنوب الحديدة، نزولا ميدانيا للأسواق والمحال التجارية، للرقابة على القائمة السعرية وضبط المخالفين والمغالين في أسعار السلع رغم تحسن قيمة
اكد المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، هانس غروندبرغ، أن الالتزام الجاد بالسلام يتطلب "الوصول المنتظم غير المقيد بشروط،" فيما أغفل الحديث عن تصعيد مليشيات الحوثي ضد
تواصل أسعار الغذاء والوقود والخدمات الارتفاع في صنعاء وعدن، رغم التفاوت في سعر الصرف، ما يؤكد أن سعر الصرف وهمي ومصطنع في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي.
سخر مواطنون من افتخار ميليشيا الحوثي باستقرار سعر الدولار عند 600 ريال منذ أكثر من عام، مع استمرار ارتفاع أسعار السلع والوقود، التي يرجعها التجار إلى
أجبرت الأسعار المرتفعة للسلع الغذائية الأسر اليمنية على خفض شراء كميات المواد الاستهلاكية الرمضانية، عن المستويات التي كانت عليها قبل الحرب، حيث فاقت الأسعار قدرات الناس.
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها