انطلقت في يوم الـ19 من أبريل عام 2018م الرصاصة الأولى للمقاومة الوطنية من الساحل الغربي ضد مليشيات الحوثي.. طلقة جمهورية تعبّر عن ضمير الشعب اليمني ووجدان
"الحرس الثوري" مؤسسة أيديولوجية غير وطنية، لا في إيران ولا خارجها؛ فهو جيش من خارج التاريخ، بأهداف لا تؤمن بالسيادة ولا تحترم الشرعيات الدستورية، وإيران ذاتها
ترك لهم السلطة وكراسيها ومعارك قراراتها ومارثون مناصبها، وإيرادتها.. واكتفي بمعركة استعادة الدولة ومؤسساتها معتبراً تحرير صنعاء هو المنصب الوحيد الذي يستحق التنافس والسباق عليه. التزم
يوم الأحد الـ7 من أبريل 2024، الموافق 28 من رمضان 1445، تحل الذكرى الثانية لتشكيل مجلس القيادة الرئاسي، وهي مناسبة تستحق تقييماً جاداً بلا تحامل ولا
المَعلم المعانق للسماء، معلم اليمنيين الأبرز، ودين المعتدلين الأوحد، وعنوان المسلمين الأخلد، المآذن المضيئة، والحديقة الجامعة، والأرواح المتعايشة، والمكانة اليمنية البارزة ضمن التراث الإسلامي، جامع الصالح
لم تكن مجرد أمنيات قالها شخص معتوه بمحو هوية جامع الصالح وتحويل باحاته إلى صالة ألعاب وحدائقه إلى "مجاري"، وليس عداء لشخص اسمه علي عبدالله صالح؛
عام 2018 كانت جبهة الساحل الغربي، في المعركة مع الحوثي ومشروع التوسع الإيراني، هي العنصر الحاسم الذي كانت مقاليده بيد الشرعية وتحالف دعمها، وكانت بقية الجبهات
أشعر بفخر لأني وقفت جنديًا في الجبهة الإعلامية مع الزعيم وهو يذود عن مكاسب الثورة الجمهورية والديمقراطية بشجاعة وبسالة وبنُبل الفارس الحميري العظيم. كنت مؤمنًا أنه
(صنعاء هي العاصمة العربية الرابعة التي أصبحت بيدنا) مندوب مدينة طهران في البرلمان الإيراني، علي رضا زاكاني (لقد وضع شيعة الشوارع اليمنيون المسمون بالحوثيين باب المندب
شهر كامل قضيته في مدينة المخا بمحافظة تعز على شاطئ البحر الأحمر، تنفست فيه عبير الدولة والنظام والقانون والأمل بعودة الجمهورية، استعدت ذكريات الماضي ولمست مفهوم
التوجه الحوثي الجديد يقول إن الشرعية هي التي تضرب الملاحة الدولية في البحر الأحمر. قد هي حملة موازية من أمس الليل بذا التوجه، إلا حنب بسقوط
أنا في حالة اكتئاب لا يعلم بها إلاّ رب الشاعر العظيم والراحل الكبير أحمد الجابري، وأريد أن أعرّي من خذله حياً وميتاً مليار مرة، وأستمع لتسجيلاته
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها