تقف إيران على شفا أزمة جديدة على خلفية استمرار حالات التسمم بين طالبات المدارس والجامعات، ما أدَّى إلى عودة احتجاجات المعلمين وطلبة الجامعات إلى الواجهة، في
تستمر الهجمات الكيميائية على مدارس البنات ومهاجع طالبات الجامعات في إيران، في حين نقلت وكالة "فارس" للأنباء عن "مسؤول أمني" زعمه بأنه "تم فحص كاميرات المدارس
تكررت حالات التسمم الغريبة التي طالت عشرات الطالبات منذ نوفمبر الماضي، اليوم السبت، في عدة مناطق إيرانية. فيما نشر عدد من الناشطين على مواقع التواصل، مقاطع
تظهر مقاطع فيديو وتقارير نشرتها وسائل إعلام المعارضة أن العديد من عائلات الطالبات الإيرانيات اللاتي تعرضن للتسمم، تجمعوا أمام مكتب قائمقام مدينة "قم"، ورددوا هتافات ضد
تفقدت رئيس دائرة المرأة في المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، إيمان النشيري، أحوال طالبات ومعلمات مدرسة الزهراء في مديرية الوازعية محافظة تعز، والعاملات في المركز الصحي بالمديرية.
أعلنت شرطة محافظة تعز، اليوم الخميس، حدوث انفراج في قضية الطالبة المختفية "نهى"، بعد أيام من عمليات البحث والتحري للوصول إليها. وقالت الشرطة في بلاغ
كنا طلاباً في الابتدائية لم نعِ أي شيء بعد، كان إذا مر وكيل المدرسة عبده عثمان من تحت الدار، وأنا هناك أرعى الأغنام؛ أدس نفسي بين
أقدمت مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا، بإتخاذ إجراءات غير قانونية بحق مدرسة أهلية بالعاصمة صنعاء نتيجة ما زعمت بأنها أقامت فعالية تخالف الهوية، والقيم، والرسالة التربوية.
لا يزال مستقبل التعليم في أفغانستان، الجاثمة تحت مطرقة القمع منذ سيطرة حركة طالبان، يكتنفه الغموض، على الرغم من قرار إعادة فتح بضع جامعات رسمية أبوابها
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الإثنين، صورة من جامعة صنعاء، أكبر الجامعات الحكومية، تظهر بناء مليشيا الحوثي لحوائط عازلة داخل قاعات دراسية. وأشار
أخبر شهود عيان عدة، وكالة "2 ديسمبر" اليوم الأربعاء، عن قيام مليشيا الحوثي بحملة على فاترينات عرض الملابس النسائية في العاصمة صنعاء، بينما وجهت معاهد تعليمية
مازالت مليشيا الحوثي بكل مكوناتها وأذرعها تقدم كل يوم درسا جديدا في الانتهاكات للحقوق والاعتداءات والجرائم، وتحرص بممارساتها إثبات أنها لا تختلف عن القاعدة وداعش الإرهابيين
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها