في وقت يغرق فيه الشعب اليمني وسط معاناته من تبعات حرب الانقلاب المستمرة منذ عشر سنوات، تُسهم ميليشيا الحوثي في تدمير ما تبقى من البنية التحتية
كانت مشاهد النيران وهي تلتهم ميناء الحديدة جراء العدوان الإسرائيلي على اليمن، صادمة لكل اليمنيين، وأيقظت في ذاكرتهم مشاهد مماثلة عاشتها البلاد قبل نحو عقد، عندما
كثيرون قابلوا الهجوم الإرهابي لمليشيا الحوثي المدعومة من إيران على ميناء المخا الحيوي، أمس الأول السبت، بالإدانة والتنديد والشجب فحسب؛ إلا أن سكان المخا قرروا الخروج
لم تقف ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، عند تحصيل موارد الدولة من المواطنين وتخصيصها لتمويل الحرب وإثراء عناصرها، بل استثمرت حاجات الناس للخدمات العامة الأساسية،
قدمت سلطة الحوثيين للنواب الواقعين تحت تهديد مقصلتها قانونا بديلا لقانون الزكاة، أثار جدلا واسعا لناحية اعتباره تنفيذا لفقه الخُمس، على الرغم أن القانون في جملته
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها