لم تكن ثورة الثاني من ديسمبر ترفاً أو لحظة غضب؛ بل كانت ضرورة ملحة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من وطن يُدمر وحقوق تُنهب وثوابت تُداس وقيم
قُبالة بوابة جامعة صنعاء، يحجزُ ممثل الدراما اليمنية المعروف، عبدالسلام زعاط، موقعًا لعربة بيع الآيسكريم الخاصة به، مُنتظرًا خروج الطلاب من الجامعة ليبيع لهم، في مشهدٍ
تشهد مدينة حيس جنوب محافظة الحديدة نذر كارثة بيئية في ظل تكدس كميات كبيرة من المخلفات الصلبة في عدد من الأحياء المكشوفة لنيران المليشيا الحوثية، ولم
لم يعد هناك أي دولة في جوار ليبيا تؤيد مخطط الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في التدخل العسكري في هذه الدولة العربية، دعما لحكومة تعتمد على
صعد الحوثيون مع مقدم الذكرى الثانية لانتفاضة 2 ديسمبر من مساعيهم في تشويه تاريخ الرئيس علي عبد الله صالح، قائد الانتفاضة، مدللين على إفلاس شعبي وسياسي
أكد تحقيق إعلامي نشره موقع الـ (سي إن إن)، أن إيران جعلت من اليمن مستنقع لتجارب أسلحتها، حيث تقوم باستحداث الأسلحة وإرسالها لأذرعها المليشيات الحوثية لتقيّمها
تتوسع موجة الجوع في اليمن على نحو غير مسبوق، لتطال ملايين اليمنيين، وتجعل 22 مليون مواطن- في البلد المُثخن بحرب المليشيات العبثية ضد شعبه- بحاجة ماسة
غاضباً غادر مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة مجلساً التقى فيه قادة من المليشيات الإرهابية في العاصمة صنعاء بعد أن خرج من بينهم بخفي حنين عائد أدراجه،
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها