خصص مجلس الأمن الدولي جلستي إحاطة بشأن ليبيا، ستكون الانتخابات وخروج القوات الأجنبية وملف التحقيق مع سيف الإسلام القذافي على رأس المباحثات فيهما. وبحسب بيان للمجلس،
قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، في ختام مؤتمر دولي حول ليبيا في باريس إن المرتزقة سيغادرون ليبيا خلال الأسابيع المقبلة، مؤكداً أن على تركيا وروسيا أن
أكد مدير إدارة التوجيه المعنوي بالجيش الليبي اللواء خالد المحجوب أن اللجنة العسكرية المشتركة "5 + 5" ستتوجه إلى تركيا قريبا لفتح ملف المرتزقة، منوهًا إلى
كشفت مصادر ليبية مطلعة عن تحركات حثيثة من جانب قيادات الإخوان، لحشد المليشيات والمرتزقة في الغرب الليبي، بهدف عرقلة الانتخابات البرلمانية المزمع إجراؤها في ديسمبر المقبل،
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الثلاثاء، جميع الأطراف الليبية والدولية إلى العمل من أجل تنفيذ خطة انسحاب المرتزقة والمقاتلين الأجانب من ليبيا. ورأى
بعد أيام على مغادرة الدفعة الأولى من المرتزقة للأراضي الليبية، أفاد مصدر لـ العربية/الحدث بمغادرة 90 مسلحاً من الجنسية السورية نحو تركيا. وأضاف المصدر أن المرتزقة
شدد وزير الخارجية المصري، سامح شكري، على ضرورة إخراج كافة المرتزقة والقوات الأجنبية من ليبيا من أجل إرساء الاستقرار في البلاد. وكرر شكري، بحسب ما أفادت
جددت مصر مطلبها بـ"الخروج غير المشروط والمتزامن والمنسق لكافة القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من ليبيا، من دون استثناء"، بما يتماشى مع المقررات الدولية في هذا
أكدت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا ضرورة إخراج المرتزقة والمقاتلين الأجانب من البلاد وإرجاعهم لدولهم. جاء ذلك خلال لقاء نائب المجلس الرئاسي الليبي، موسى الكوني، امس
قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في مؤتمر صحفي عقده ونظيره القبرصي نيكوس أناستاسياديس، إنه يجب على القوات الأجنبية مغادرة الأراضي الليبية. وأضاف الرئيس المصري: "اتفقت
أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري، على ضرورة دعم جهود اللجنة العسكرية المشتركة وخروج القوات الأجنبية والمرتزقة. جاء ذلك في اجتماع وزراء الخارجية بدول الجوار الذي
جددت مصر تمسكها بخروج المرتزقة والقوات الأجنبية من ليبيا وتحقيق التطلعات المشروعة للشعب الليبي نحو بناء دولته المُستقرة. وخلال اجتماع وزراء خارجية دول جوار ليبيا، والذي
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها