تترسخ فكرة المشروع الحوثي العنصري على ركيزة أساسية تتمثل في النظرة الدونية لليمنيين؛ فكل يمني خارج الدائرة الطائفية السلالية الضيقة للمليشيا تنظر إليه بازدراء واستعلائية ولا
كانت مشاهد النيران وهي تلتهم ميناء الحديدة جراء العدوان الإسرائيلي على اليمن، صادمة لكل اليمنيين، وأيقظت في ذاكرتهم مشاهد مماثلة عاشتها البلاد قبل نحو عقد، عندما
دخلت اليمن عهدًا جديدًا بتشغيل محطة عدن للطاقة الشمسية، الأحد، لتكون بذلك أول مشروع لتوليد الكهرباء من الطاقة النظيفة في تاريخ البلاد، إلى جانب محطة المخا
مخطئ من يظن أن فعاليات الحوثيين الطائفية، كما هو حاصل اليوم بالعاصمة المختطفة صنعاء من خلال الاحتفال بما يسمى "يوم عاشوراء"، مقتصرة فقط على مجرد احتفالات
لم يكن موقف الأمم المتحدة من إجراءات وقرارات البنك المركزي مفاجئاً لأحد، فالمنظمة الدولية كانت دائمة الانحياز للحوثيين عبر كل المحطات التي مرت بها الأزمة اليمنية؛
تتعرض محافظة الحديدة (غربي البلاد) لكارثة صحية وإنسانية مروعة، حيث تتفشى الأمراض والأوبئة بشكل واسع النطاق بين السكان، بينما تحرمهم مليشيا الحوثي الإيرانية من حقهم في
في العادة، لا يتخذ الحوثيون أي خطوة إلا بما يتطابق مع سلوكهم ونهجهم، بمعنى أن أي عمل تُقدم عليه مليشيا الحوثي الإيرانية لا يمكن أن يكون
قابل اليمنيون مشروع مليشيا الحوثي الإيرانية بالرفض مبكرًا؛ رفضوا العبودية، ومزاعم أحقية الحكم لسلالة واستعباد الشعب. تمسك اليمنيون بثوابت بلادهم الوطنية، وخاضوا المعركة، ولا يزالون يخوضونها
لا يقف اليمنيون اليوم في خندقٍ واحدٍ للقتال من أجل قضيتهم العادلة لاستعادة دولتهم فحسب؛ بل في خندقٍ يمتدّ عبر الوطن العربي والإسلامي بأسره، يخوضون واحدة
حملات تشويه حوثية لا تتوقف عن استهداف المقاومة الوطنية؛ تارة باعترافات مفبركة وأخرى بوثائق مزيفة، وشائعات لا تنتهي، فشلت جميعها أمام ثبات الموقف تجاه القضايا الوطنية
يُطلّ علينا اليوم العالمي للصحافة، بينما تعيش الصحافة اليمنية في أحلك ظروفها، تحت وطأة ممارسات قمعية ممنهجة من قبل مليشيا الحوثي، تنال من حرية التعبير وتُكمّم
في يوم الثلاثاء الماضي، شهدت مدينة رداع جريمة مروعة ارتكبتها مليشيا الحوثي، أسفرت عن سقوط شهداء وجرحى. هذه الجريمة (نسف منازل على رؤوس ساكنيها)، لم تكن
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها