لم يكن البيان الحوثي الأخير، الذي أُذيع تحت عنوان الكشف عن خلية تجسس، مجرد عرض دعائي عابر كما جرت العادة، بقدر ما حمله من دلالات أعمق
لم يكن إعلان مليشيا الحوثي، السبت، عما وصفته بـ"تفكيك شبكة تجسس دولية" مفاجئًا بقدر ما كان متوقعًا في سياق تصاعد الخلافات داخل أذرعها، وسعيها الدائم لاختلاق
صدر اليوم بيانٌ لميليشيا الحوثي أُعلن فيه عن القبض على ما وصفتها بـ«خلايا تجسس»، ليتضح في النهاية أن القضية لا تتعدّى أربعة أشخاص وفتاة لُفقت لهم
تواصل مليشيا الحوثي الإيرانية الدفع بنجل مؤسسها المدعو علي حسين الحوثي لتولي وتنفيذ مهام أمنية واستخباراتية تفوق قدراته وسنه الذي لا يتجاوز العشرين عاماً، في فترة
أثار غياب محمد العاطفي وعبدالكريم الحوثي، وزيري دفاع وداخلية مليشيا الحوثي الإرهابية عن تشييع منتحل صفة رئيس أركان المليشيا عبدالكريم الغماري بالعاصمة المختطفة صنعاء، تساؤلات حول
عاد تنظيم القاعدة إلى واجهة الأحداث مجددًا بعد هجوم دموي وقع صباح اليوم الثلاثاء، مستهدفًا المجمع الحكومي في مديرية المحفد بمحافظة أبين، جنوبي البلاد، في عملية
أحالت لجنة فتح المناقصات في مديرية ذو باب المندب برئاسة مدير عام المديرية- رئيس اللجنة عبدالقوي عبدالله الوجيه، اليوم الخميس، المظاريف الخاصة بعطاءات تنفيذ مشاريع تنموية
مع إعلان وزارة الخارجية الأمريكية، يوم الثلاثاء، تطبيق تصنيف مليشيا الحوثي "منظمة إرهابية أجنبية"، في خطوة تستهدف خنق شبكات الدعم المالي والعسكري للمليشيا المدعومة من إيران،
تمكنت فصائل الثورة السورية من السيطرة على العاصمة السورية دمشق، صباح الأحد الثامن من ديسمبر ألفين وأربعة وعشرين للميلاد، بعد اثني عشر يوماً من الزحف الثوري،
عندما وصف مسؤول في الحرس الثوري الإيراني الحوثيين في اليمن بأنهم "شيعة شوارع" قبل سنوات، أظهر الوصف، الذي لم يخلُ من التحقير والتسفيه، مدى استخفاف إيران
ما تحقق في ملف العقوبات الدولية بشأن اليمن مع إعلان رفعها عن الزعيم الشهيد علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الأسبق ونجله السفير أحمد علي، يلخص أهمية
ليست ميولاً من دون مدلول ولا هي مصادفة أن يكون وكلاء إيران في اليمن "مليشيا الحوثي" سبّاقين دائماً -أكثر من غيرهم من أدوات طهران في المنطقة-
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها