ربما لا يوجد ما هو أحقر وأقذر من تحويل القضايا العادلة، والمطالب النبيلة، والمظالم الفاجعة.. إلى أسلحة سياسية لتصفية الحسابات الانتهازية، واستقطاب الأتباع، والتحريض ضد الخصوم..
بعد أن أكملت مليشيا الحوثي استثمار شهر رمضان لنهب أموال اليمنيين باسم الزكاة فتحت بالأمس بابا آخر للنهب باسم دعم فلسطين تحت شعار "القدس أقرب إلى
بعد مرور موسمين على رحيل كبير هدافيه عبر العصور كريستيانو رونالدو لا يزال ريال مدريد يعاني أمام المرمى وأصبح تراجعه التهديفي واحدا من بواعث القلق قبل
تشهد ساحة المواجهات العسكرية في اليمن تطورات ميدانية غير مسبوقة في مسار الحرب ضد ذراع إيران -مليشيا الإرهاب الحوثية -وتحرير بقية المناطق والمحافظات اليمنية من قبضتها
بعد كل هذا المسار المتواطئ من حزب الإصلاح، بات واضحا بما لا يدع مجالا للشك أن حزب الإصلاح لا يمكن اعتباره عنصرا فاعلا في دعم انتصار
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها