هنأ العميد مدين القبيصي- قائد اللواء الثاني زرانيق- نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية طارق صالح؛ بمناسبة العيد 62 للثورة اليمنية الخالدة 26 سبتمبر
قال الناطق الرسمي باسم المقاومة الوطنية عضو القيادة المشتركة في الساحل الغربي العميد الركن صادق دويد إن 26 سبتمبر جامع لكل اليمنيين لا يقبل في صفوفه
أكد الشيخ ناصر باجيل، النائب الأول لرئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، أن يوم 17 يوليو من عام 1978م شكّل لحظة فارقه في تاريخ اليمن الحديث بقيادة
أكد المتحدث باسم المقاومة الوطنية العميد الركن صادق دويد، أهمية سن قانون يجرم خرافة الولاية وادعاء الاصطفاء الإلهي؛ المشروع الذي تحمله مليشيا الحوثي الإيرانية. وقال دويد،
قابل اليمنيون مشروع مليشيا الحوثي الإيرانية بالرفض مبكرًا؛ رفضوا العبودية، ومزاعم أحقية الحكم لسلالة واستعباد الشعب. تمسك اليمنيون بثوابت بلادهم الوطنية، وخاضوا المعركة، ولا يزالون يخوضونها
لم تستطع مليشيا الحوثي الإرهابية إقناع اليمنيين، للعام العاشر على التوالي، بقبول ما تسميه "يوم الولاية"، الذي يعيد تقسيم المجتمع وتكريس خرافة أحقية سلالة معينة بالحكم
زار العميد الركن صادق دويد الناطق باسم المقاومة الوطنية عضو القيادة المشتركة في الساحل الغربي، ومعه العميد ركن يحيى العيزري رئيس دائرة العمليات الحربية بوزارة الدفاع،
أربع خرافات رئيسية تتناسل من خرافة الولاية ومزاعم الحق الإلهي للسلالة، والتي تؤمن بها قيادة مليشيا الحوثي الإرهابية وتعمل لفرضها على الشعب اليمني بأفواه البندقية. -
اقتلاع مستجد للجمهورية، وإحلال صارم للخرافة؛ الولاية تلك هي المفارقة المفزعة التي صحا اليمنيون على أصدائها وهم يُجبرون من مليشيا الحوثي على إحياء ما تسميه "يوم
في مثل هذه الأيام من كل عام، يحتفل الحوثيون بما يسمونه "يوم الولاية"، وهو ذكرى مزعومة لا تستند على أي أساس تاريخي أو ديني صريح، لتعيين
هذا سؤال استراتيجي يجب علينا- نحن اليمنيين- المناهضين لمصادرة حريتنا وكرامتنا، التوقف أمامه طويلًا، وسنكتشف في ملاحظة وجيزة أن تكتيكاته في تضليل المجتمع، هو أحد الأسباب
شاءت الأقدار رغماً عن أنف الظروف والواقع، أن يصبح هذا الزمن (2 ديسمبر) تاريخاً وطنياً، وبداية انطلاقة جديدة لتاريخٍ من النضال والكفاح، وفرصة ثانية بخصوصيات ذاتية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها