لازمت الجماعة الحوثية السلالية منذ نشأتها كلّ اعمال الإرهاب والجرائم غير المسبوقة من ناحية تنوعها و همجيتها، وتجاوزها لقواعد الدين والاعراف، وأخلاق اليمنيين ونبلهم .
مخطط الحوثيين إسقاط التجربة الإيرانية بحذافيرها من خلال فرض المذهب الشيعي كمذهب رسمي للدولة، ومن خلال فرض "ولاية الفقيه"، و مزاعم الحق الإلهي في الحكم لصالح
لم تكن ثورة 2 ديسمبر 2017، بقيادة الزعيم الراحل علي عبدالله صالح، وليدة لحظتها، بقدر ما كانت صفحة جديدة في صفحات المجابهة اليمنية لمشروع الإمامة الكهنوتية،
قيل في الأثر "أن تشعل شمعة خيرٌ من أن تلعن الظلام" فماذا لو كنت أنت صانع الظلام بذاته، وأنت من يطفي النور ويبدده ليخلق الدجى والعتمة
ككل عنصرية، تتكئ "الحوثية" على أسطورة بالغة النرجسية والهشاشة تتمحور حول انحياز الله لبعض الحيوانات المنوية، ومحاباته لهم بالسلطة، دوناً عن عياله من الأعراق والسلالات الأخرى.!
المشكلة- دائماً- في العنصرية، لا في العناصر، الفرق واضح: (العناصر): كالطوائف والسلالات والفئات والقبائل والمناطق والشعوب: ثراء وتنوع وشراكة وعطاء.. وتعايش وتعاون وبناء.. ووجود.
أقدم أحد عناصر مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، الخميس، على تصفية والديه وشقيقه في العاصمة صنعاء، بعد عودته من دورة طائفية أقامتها المليشيا لعدد من
عُقد اليوم الخميس اجتماع موسع في مديرية حيس جنوب محافظة الحديدة الساحلية، ناقش أهمية التصدي للمشروع الحوثي المدعوم إيرانياً وكل ما تروج له المليشيا من شائعات
أصدرت محكمة بريطانية، يوم الجمعة، حكما يدين شركة الخطوط الجوية القطرية، على خلفية التهرب من التزامات حقوق الملكية الفكرية، رغم تقديم عدد كبير من القطع الموسيقية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها