شكل الثاني من ديسمبر منعطفًا مصيريًا في تاريخ اليمن المعاصر، ونقطة تحول قطع فيها الشعب اليمني الطريق على مشاريع التفكك والتبعية، وأطلق رحلة كفاح متعددة الجبهات
لم يكن اختطاف ميليشيا الحوثي للدكتور حمود العودي ورفاقه سوى حلقة في مسلسل قمعي متكرر، بل تجسيدًا صريحًا لمنطق يقدم الولاء للطائفة والنسب على حساب العقل
حين تتصادم قسوة حرب الميليشيات الحوثية مع جبروت التغير المناخي، يولد مشهد إنساني مفعم بالألم.. هذا هو واقع اليمن حالياً، حيث يعيش الناس تحت وطأة حرب
بمواجهة التحديات التي أفرزتها الحرب التي أشعلتها وما زالت تشنها مليشيا الحوثي، والتي ألقت بظلالها على كافة مناحي الحياة، تبرز مشاريع التنمية كمنارات تضيء دروب الأمل،
اليمن اليوم يبدو كلوحة مضطربة على خريطة النفوذ الإقليمي، حيث تسعى إيران لتعويض خسائرها الاستراتيجية في لبنان وسوريا، فتحول البلاد تدريجيًا إلى قاعدة عسكرية متقدمة. كل
في كلمة هي الأكثر وضوحًا من حيث الرؤية والرسائل منذ توليه منصب نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رسم الفريق الركن طارق صالح ملامح مرحلة جديدة من
في أحضان قرية صغيرة تكسوها جبال محافظة إب الخضراء، وتحديدًا في مديرية السدة، وُلِد علي محمد عبدالمغني، محاطًا بثراء الطبيعة وبساطة الحياة القروية.. منذ صغره، كان
ثورة السادس والعشرين من سبتمبر المجيدة لم تكن حدثًا مفصليًا في تاريخ اليمن، بل تحوّلًا جذريًا أعاد صياغة هوية الشعب وفتح أبواب الدولة الحديثة؛ فقد أسقطت
الضربة الإسرائيلية التي استهدفت اجتماعًا رفيع المستوى لحكومة مليشيا الحوثي غير الشرعية في صنعاء كشفت هشاشة الحركة على كافة المستويات.. الانفجار، الذي دمر المبنى بالكامل وحطم
تمثل تجربة اليمنيين تحت سيطرة مليشيات الحوثي نموذجاً شنيعاً للاستبداد الشمولي، حيث لا يقتصر مشروعها على الهيمنة العسكرية فحسب، بل يتعداه إلى فرض سيطرة أيديولوجية كاملة
على تخوم مرحلة فارقة، حيث تتقاطع رياح السياسة مع أمواج البحر الأحمر، لم تعد الشبهات تهمس في تقارير سرية، بل صارت حقائق صاخبة تثبتها اعترافات ووقائع
في ظلال صمت عالمي، ينبثق تهديد جديد يخترق حدود الصراع المسلح التقليدي في اليمن، كظل يلوح على صفحة مضطربة.. تصريحات العميد صادق دويد متحدث المقاومة الوطنية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها