حذرت منظمات دولية من خطر عودة وشيكة إلى مستويات مدمرة من الجوع وانعدام الأمن الغذائي في اليمن، آخرها تحذيرات المجلس النرويجي للاجئين الذي قال إن اليمن
مثلت انتفاضة 2 ديسمبر نقطة تحول مفصلية في مسار مواجهة مليشيات الإمامة ومشروعها الكهنوتي من خلال إضافة رافد مهم لمعركة الشعب ضد الإمامة التي تستهدف الجمهورية
تحاول المليشيا الحوثية المدعومة من إيران، جاهدة بكل الوسائل، محو كل ماله صلة بالجمهورية، معتقدة أن أعمالها تلك تساعدها على محو الواقع الجمهوري وفرض هيمنة الإمامة
بعد أيام من إعلان وصول ضابط الحرس الثوري حسن إيرلو صنعاء، وبنفس يوم تقديم أوراق اعتماده تحت صفة سفير لدى الحوثيين، لقي أحد أهم قادة الجناح
في جبهات الشرف والبطولة يرسم المناضلون مستقبل اليمن بالكفاح، يحققون الغايات امتدادا لسبتمبر وأكتوبر بتضحيات جسام تقدم في درب الجمهورية، فما كان سبتمبر إلا بوابةً للتحرير
قائد المقاومة الوطنية العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح في تدوينة له على تويتر اليوم الجمعة : لن تهزم ثورة 26 سبتمبر ولن ينتصر الخونة والعملاء
ثورة السادس والعشرين من سبتمبر في العام 1962ليست شعارا ولا احتفالا ترفيهيا إنما هي ثورة شعب وتراكيب منظومة قيم وطنية وإنسانية وحقوقية واجتماعية.. ثورة حقوق ومساواة
"ﻧﺤﻦ ﺍﻟﻐﺪ ﻭﻫﻢ ﺍلأﻣﺲ"، والأمس هو ماضي الإمامة هذا ما خطه أحد أهم عناصر خلية الضباط الأحرار وكلمة السر في شرارة عبور ثورة 26 سبتمبر إلى
أكد المؤلف مايكل نايتس، أن صعود ميليشيا الحوثي في اليمن، ليس فقط لانقلابهم، ولا الدعم الإيراني فقط، بل مزيج من الاثنين. وقال نايتس - المتخصص
جرائم المليشيا الحوثية التي استهدفت تدمير نخبة المجتمع اليمني واستنزاف رأس المال الوطني وبناء منظومة مالية حوثية خاصة أثبتت صواب رؤية المقاومة الوطنية باعتبار المعركة مع
كعادتها في إشعال الحرائق والتأسيس للفتن في المجتمع اليمني ذهبت مليشيا الحوثي إلى صناعة فتنة جديدة لتشعل بها فتيل صراع جديد لمواصلة دورها التدميري لنسيج المجتمع
وجه القيادي البارز في مليشيا الحوثي، صالح هبرة انتقادات لجماعته شبهها فيها بسلطة الإمامة الرجعية التي حكمت اليمن قبل الثورة الجمهورية في سبتمبر 1962. وفي
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها