قال الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، الاثنين؛ إن من المتوقع "في القريب العاجل" إبرام اتفاقات ثنائية بين المملكة والولايات المتحدة، وذلك في معرض إجابته
في الوقت الذي ظلت فيه تستعطف المجتمع الدولي في فتح مطار صنعاء إنسانيًا، تعاملت مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا، مع جهود أممية لإعادة تشغيله أمام الرحلات
يُجمع السياسيون أن أية جهود لمحاولة إحياء مفاوضات السلام غير ممكنة ومصيرها الفشل في ظل تعنت ميليشيا الحوثي ورفضها للسلام، فهي منذ عشرين سنة ترفض أية
وصفت الخارجية الإثيوبية، أمس الجمعة، زيارة رئيس الوزراء آبي أحمد لتركيا بـ"الناجحة". جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي للمتحدث باسم الوزارة دينا مفتي، في أديس أبابا.
أكد السودان أن تنصل إثيوبيا من الاتفاقات الدولية لأسباب دعائية وسياسية محلية نهج مضر، ولا يساعد على التوصل لاتفاق مقبول بشأن سد النهضة. جاء ذلك في
تواصل مليشيا الحوثي استراتيجيتها في البحث أو التشبث باتفاقات تهدئة كلما تعرضت لانتكاسات عسكرية، مبدية مرونة معهودة في مثل هذه المواقف، لا رغبة في السلام وإنما
شهد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، مراسم تبادل اتفاقات ومذكرات تفاهم
ندد مجلس الوزراء السعودي بما تقوم به المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران من تلكؤ والتفاف على اتفاقات ستوكهولم. وطبقاً لما نشرتة وكالة الأنباء اليمنية
يكاد جميع اليمنيون يتفقون على عدم الثقة في أي اتفاق تدعو له ميليشيات الحوثي الكهنوتية ويطالبون بسرعة تخليص الجمهورية من خطرها الكهنوتي، فمنذ نشأتها لم يعرف
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها