ثورة السادس والعشرين من سبتمبر المجيدة لم تكن حدثًا مفصليًا في تاريخ اليمن، بل تحوّلًا جذريًا أعاد صياغة هوية الشعب وفتح أبواب الدولة الحديثة؛ فقد أسقطت
بالتزامن مع احتفالات الشعب اليمني بالذكرى الـ63 لثورة 26 سبتمبر الخالدة، عُقد في مدينة حيس جنوب الحديدة، مساء الثلاثاء، لقاء مجتمعي موسع، بحضور النائب الثاني لرئيس
حين نتحدث عن جمهورية الـ26 من سبتمبر، فنحن لا نتحدث فقط عن عهد الرئيس السابق الزعيم علي عبدالله صالح. هذا مجرد عهد من عهودها العظيمة، ابتداءً
موقف أبناء الزرانيق في تهامة ليس وليد اللحظة؛ بل امتداد لتاريخ طويل من المقاومة ضد مشاريع الاستبداد والعنصرية التي مثلها النظام الإمامي قديمًا، ويجسدها اليوم المشروع
في خضم الصراع مع المشروع السلالي الكهنوتي، يعود الحديث دومًا إلى تجارب اليمنيين في بناء دولتهم، ويبرز اسم الدولة الرسولية كأحد أعظم النماذج السياسية والحضارية في
منذ سيطرتها على العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014، لم تكتفِ مليشيا الحوثي الإرهابية بفرض سلطتها بالقوة العسكرية، بل شرعت في خوض معركة موازية أكثر ضراوة ضد
تنطلق الفلسفة التي قامت عليها دويلة يحيى بن الحسين وأبنائه في اليمن على أحقية أبناء فاطمة، رضي الله عنها، بالحكم، وبالتالي فدويلة الهادي (التي بدأت في
في السابع والعشرين من أبريل سنوياً، يستحضر اليمنيون محطة مفصلية في تاريخهم الحديث، يوم أشرقت فيه شمس الديمقراطية لأول مرة عام 1993، الذي شهد ميلاد فجر
تواصل مليشيا الحوثي الإرهابية استهداف محافظة البيضاء بسلسلة عمليات انتقامية لا يظهر منها إلى وسائل الاعلام إلا النزر اليسير، في سلوك إجرامي نابع عن حقد تاريخي
يستوحشُ الأئمةُ عبر التاريخ من وصول المال إلى أيدي غيرهم، ولا يريدونه إلا لهم وحاشيتهم فقط، فيسعون للسيطرة عليه بكل الوجوه، وسنستعرض هنا إشارات يسيرة للجنايات
أكد رئيس هيئة الأركان العامة قائد العمليات المشتركة الفريق الركن صغير بن عزيز أن يوم الثاني من ديسمبر أحد الأيام الملهمة ونقطة فاصلة في الصراع بين
هنأ العميد مدين القبيصي- قائد اللواء الثاني زرانيق- نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية طارق صالح؛ بمناسبة العيد 62 للثورة اليمنية الخالدة 26 سبتمبر
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها