أقدم قيادي في مليشيا الحوثي الإرهابية، على قتل زوجته رميا بالرصاص في منزل أسرتها في محافظة الجوف (شمال شرق اليمن). وقالت مصادر محلية وإعلامية، إن القيادي
نشرت الحقوقية إشراق المقطري، عضو اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، تفاصيل قصةٍ مليئةٍ بالأسى لأمٍ من مديرية حيس جنوب محافظة الحديدة، وقعت وأسرتها
الشتات الذي يدمر الأسر ويفكك تماسكها لا يأتي من فراغ، ومهما كانت عوامله وأسبابه في السابق، فإن السبب الذي يقف الآن خلف تدمير الأسرة اليمنية وقهرها
أصدرت أسرة الشهيدة ختام العشاري، اليوم السبت، بيانا طالبوا فيه بتحقيق العدالة في القضية، بينما أشارت مصادر إلى تغيير في أقوال الشهود، والقبض على والدها.
أضرمت فتاة شابة النار في جسدها، ما أدى لوفاتها، بمحافظة الضالع وسط اليمن، احتجاجا على أخذ قيادي حوثي محلي لقطعة أرض تعتمد عليها الأسرة في معيشتها.
لا تزال خالدة محمد أحمد الأصبحي (53عاما)، مخفية في سجون مليشيا الحوثي المدعومة من إيران بالعاصمة صنعاء، منذ الحادي عشر من مايو 2015، دون معرفة الحال
تدب الحياة من جديد في حي المسنا بمديرية الحالي في الحديدة، بعد غياب لأهالي الحي الذين شردتهم مليشيا الحوثي قبل أن تطردها القوات المشتركة من الحي،
رحلة قصيرة يراها البعض سهلة ولكنها في الحقيقة مرهقة للغاية؛ تحويل قطعة طين مبللة إلى إناء أمر ليس بالسهل تعرف أسراره فقط أصابع تشربت أصول المهنة
استشهدت طفلة وأصيب والداها وثلاثة من أقاربهم بقذائف أطلقتها المليشيات الحوثية عصر اليوم الثلاثاء على قرية جنوب مدينة الحديدة غربي اليمن. وأوضح أقارب الضحايا لـ
شرقاً من الخوخة، وعند سهل مفتوح يهم فيه مئات المزارعين منذ الصباح الباكر، وفي طريق رملي مُعبّد، كان محرر "وكالة 2 ديسمبر" يشق طريقه إلى منتصف
تواصل مليشيات الحوثي الإرهابية سلسلة انتهاكاتها بحق المدنيين واقتحام المنازل في مناطق سيطرتها دون أي اعتبار للقيم القبلية والاجتماعية والإنسانية التي يتحلى بها اليمنيون. وقالت
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها