في رمضان يتضاعف في محافظة إب المقهورة حجم الابتزاز الحوثي، ويستفحل فيها موسم النهب بصورة استثنائية عن بقية المحافظات المنكوبة بسيطرة مليشيا الحوثي..لمليشيا الكهنوت أسلوب خاص
اليمن جريح لكنه لا يموت، شامخ رغم الطعنات، عصيّ على الكسر! كل قذيفة حوثية توقظ ألف مقاوم، وكل ظلم يولّد ألف كاسر. الحوثي لم يكتفِ بسرقة
يستوحشُ الأئمةُ عبر التاريخ من وصول المال إلى أيدي غيرهم، ولا يريدونه إلا لهم وحاشيتهم فقط، فيسعون للسيطرة عليه بكل الوجوه، وسنستعرض هنا إشارات يسيرة للجنايات
لم تكن الإمامة مجرد سلطة سياسية حاكمة للشعب؛ بل كانت منظومة صلبة تتحكم بالوعي والتفكير والسلوك والعقيدة، وتحول المجتمع إلى قطيع أعمى مستلب الإرادة والشك والخيال
كان كل شيء مثيراً ومختلفاً، ومنذراً بالخطر، منذ اللحظة الأولى لقيام حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في الـ7 من أكتوبر 2023، وفي غفلة من أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية
بعد عشر سنوات من الغياب عن الصين، عُدنا إلى هذا البلد العظيم من بوابة (منتدى السياسيين العرب الشباب) في دورته الثالثة الذي استضافته مدينة تشو هاي
اختزل سوء نظام الوصاية الإيرانية في سوريا عند سقوطه في قبح سجونه وجرائم معتقلاته وأبرزها سجن صيدنايا لتشكل تلك الأفعال صدمة مريعة للشارع العربي المكلوم من
يمتعض الكثيرون من ذيوع هذا العنوان العريض في الخطاب السياسي اليمني، ويتم التنقيب عن ثقوب للتسلل منها لإفراغ الوعي السياسي الذي تيقن أن وحدة الصف ضرورة
وعي وطني مختلف، تلاحُم سياسي شامل، تجاوز لأحقاد الماضي، ومضي نحو استعادة الجمهورية، ردم لهوة الفرقة والتشظي وأنانية الذات السياسية التي أفقدت الجميع القدرة على التفرد
لم يكن مواربًا إعلان حزب الله عن "انتصاره" في الحرب التي استمرت عامًا وشهرين مع إسرائيل. إنما عبر أول بيان نشره والذي تأخر لساعات بعد دخول
أعلن حزب الله مراراً وتكراراً أنه لن يوقف إطلاق النار إلا إذا وقف إطلاق النار في غزة. وها هو اليوم ينجو بنفسه، تاركاً غزة وحدها. قاتل
تستخدم مليشيا الحوثي الإرهابية في اليمن سياسة الخداع والتلبيس لتحقيق أهدافها، ولم تقف أساليبها عند حد؛ بل وصلت للمتاجرة بمعاناة أبناء غزة والقضية الفلسطينية لتعزيز سيطرتها
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها