أودت الذكرى الثانية والستون لثورة الـ26 من سبتمبر بمئات الأحرار في السجون على يد مليشيا الحوثي التي استنفرت في مناطقها واستفحلت في قمعها، متخذة من كل
لم يكتفِ هذا العدو الأفاك بما اقترفت يده من دمار أحاقه باليمن طيلة عقد، عَرضَ فيه البلد لكل أشكال التدمير والهدم، وأباحَ مقدراته ومصادر ثروته وبنيته
قد تكون ذكرى المبدع غير مبرّرة بحضورها إن كان حضورها لا يحمل الخاص دون العام الذي تم تداوله مرات كثيرة، كي نعيد قراءة اللامقروء فيما نتذكره،
قدمت المليشيا الحوثية تسهيلات جمة لتنظيم القاعدة، أطلقت سراح عناصرها المحتجزين في سجون صنعاء من قبل، وزودتهم بدعم مادي ومعنوي وأعادتهم إلى جغرافيا نشاطهم الإرهابي في
لا توجد جماعة من الجماعات أساءت إلى الأعراض وقدحت في الأخلاق والأنساب كالشيعة بشكل عام، وكالهادوية الجارودية في اليمن على وجه الخصوص، كأداة من أدوات الحرب
ظهر ولد اسمه حمود الأهنومي، يقول إن "الهادي" جاء إلى اليمن لغرض منعهم من ممارسة الرذائل، وجاء بتفاصيل أستحي أكتبها هنا! وللإنصاف هو نقل ما تحتويه
عوامل داخلية عدة وراء تأخر الرد الإيراني على الكيان الصهيوني؛ بل وتعليقه إلى "الوقت المناسب" الذي قد لا يأتي. وفيما قالت الإدارة الأمريكية؛ إن طهران تفهمت
بعد عقد متخم بالتناقضات والسياسات الدولية المتشعبة تجاه اليمن تمَّ رفع العقوبات عن أحمد علي ووالده الشهيد رئيس الجمهورية الأسبق ، لكن هذه الإزاحة المتأخرة كشفت
استغرب نجم منتخب الناشئين لكرة القدم اللاعب يونس حميد ردمان، استبعاده من تشكيلة منتخب الناشئين لكرة القدم. وقال يونس ردمان في تصريح خاص برياضة "2 ديسمبر":
فتيان عاطلون تركوا تعليمهم وتاهوا في الطريق محبطين بلا أحلام وبلا طموح أو أمل، ووجدوا امامهم ؛ في غياب مشروع الدولة الحاضن للكل ؛ جماعات دينية
بعد أن بدأ غبار عاصفة الصدمة بالاندثار، وأصبح هناك مجال أوسع للرؤية، من المهم أن نعيد النظر إلى الوراء لنرتب أجزاء الصورة، لنعرف ما الذي حدث
ظهر زعيم مرتزقة إيران في اليمن عبدالملك الحوثي، اليوم، ليوجه صفعة لأنصاره الذين كانوا يتوقعون معادلة مماثلة كتلك التي حددها من قبل مهددًا المملكة العربية السعودية،
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها