ما أشبه الوضع ببارحة 17 يوليو وكم نحن بحاجة لعودة جديدة لتموز، تموز من صنع صالح، بذكائه الوقاد ودهائه وحنكته الجسورة. عندما خرج صالح عن
هذا أول الكلام وآخره ، مبتداه وأيضا منتهاه ، نحن أبناء الحجرية ، نحن جيل الثورة ، وأحفاد النعمان الثائر ، قرأنا قصائد النعمان الشاعر ،
رداً على ما نشره المعمري في مقاله الذي دشن مرحلة صراع بين رفقاء النضال على عموم الجغرافيا الوطنية ليس في تعز فحسب بل على مستوى الوطن،
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها