مع نهاية شهر نوفمبر 2017م، كان الأمل يحدوني مع كثير من رفاقي المختطَفين في سجون مليشيات الحوثي، في أن تنجح انتفاضة ديسمبر، في تحقيق الخلاص من
ثورة 2 ديسمبر عنوان كرامة، وجولة خالدة من جولات صراع اليمنيين مع الكهانة الإمامية وامتدادها الحوثي، تكتسب أهميتها من انبعاثها من مساحة جغرافية ظن الحوثي أنها
أطلق البريطانيون مسمى ( الذئاب الحمر ) على ثوار ثورة الـ 14 من أكتوبر المجيدة التي انطلقت من قمم جبال ردفان الشماء عام 1963م ضد الاستعمار
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها